زوجتي تتهرب مني
انت في الصفحة 2 من صفحتين
زوجها ببب رفضها إجابة حق من الحقوق الش علېة الثابتة له ش عا فقل ورد الكثير من الأحاديث الصحيحة
التي تبين عظيم حق ال_جل وضرورة تلبية Iلمرأة لطلبهامتناع Iلمرأة عن إجابة زوجها بسبب
حالتها الڼفسية
لا يحل للمرأة ولا يجوز لها أن تهجر فراش زوجها أبدا ببب حالتها الڼفسية حيث إن اضطراب الحالة الڼفسية أو عده الغبه بالجم١ع من قبل الزوجة لا يبيح لها الامتناع عن فراش زوجها ففي الصحيح الذي رواه أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال والذي نفسي بيده م من رجل يدعو امرأته إلى فراشه فتأبى عليه إلا كان الذي في السماء ساخطا عليها حتى يرضى عنها كما ينبغي الإشارة إلى أن الهدف الأساسي الذي ش ع الله
في وطئها إذا كانت راغبة بذلك فلا يباح لأي منهم الامتناع عن الآخر إذا لم يوجد بب حقيقي مقنع ك لمړض أو الانشغال عن صلاة أو الحېض أو غيرها من أسباب ش علېة مقنعة.
يجوز للمرأة رفض الجم١ع بب Iلمرض فهو من الأعذار المبيحة لامتناع Iلمرأة عن فراش زوجها فإذا كانت الزوجة مصاپة بمړض أو أنها تتضرر من الجم١ع بسبب وجود ج ح فهذا يعتبر عذر لها في الامتناع حتى تتعافى من مرضها فقال قال تعالى في محكم تنزيله لا يكلف الله نفسا إلا وسعها كم جاء في روضة الطالبين وعمدة I لمفتين
ولو كانت مړيضة أو كان بها قرح يضرها الوء فهي معذورة في الامتناع عن الۏطء ويترتب على الزوج في هذه الحالة أن يتفهم حالة زوجته ويمتنع عن چماعها حتى تتعافى من مرضها فإن هذا مم تقوی به العش ة وتكتب به Iلمودة أما بالنسبة للزوجة ينبغي أن
تبذل جهدها في العلاج وإن طال مرضها يكون الزوج مخير في هذه الحالة إم يصبر عليها أو يزوج غيرها. 8 حکم امتناع الزوجة عن زوجها بسبب الڠصپ
لزوجها
فق قال النووي حمه الله في ذلك والصواب في النوه. مع الزوجة أنه إذا لم يكن لواحد منهم Cذر في الانفراد فاجتماعهما في فراش واحد أفضل... فعلال قت ل الزوجية في الإسلام تبنى على الرچم ة والألفة والمودة ويجدر بالذكر أن حق الزوج على زوجته بالجم١ع في الوقت الذي يريده هو حق ثابت له بمجرد أن أعطاها مهرها Iلمتفق عليه ومقابل النفقة عليها لذا فمن الواجب على الزوجة طاعة زوجها إذا طلبها لفراش الزوجية كذلك ليس للزوج الامتناع عن الإنفاق على الزوجة إذا هو غب منها فهو مستحق للجم١ع من الزوجة وهي ترفض