الأربعاء 27 نوفمبر 2024

زوجتي تتهرب مني

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

حكم امتناع الزوجة عن زوجها بسبب التعب والارهاق وهو موضوع هذا المقال حيث يعد واحد من أهم الأسئلة الش علېة التي من الواجب على كل امراة مسلمة أن تكون على علم ومعرفة بالإجابة عنه
حتى لا تقع في الخطأ الش علې جهلا منها بالأحكام الش علېة التي تتعلق بموضوع امتناع الزوجة عن زوجها ومن خلال هذا المقال سوف يبين للزوار الكرام الأعذار الش علېة Iلمنعة من الجم١ع للمرأة هي وبيان الإجابة الصحيحة حول حكم امتناع الزوجة عن زوجها بسبب التعب والإرهاق. الأعذار الش علېة لمنعة من الجم١ع للمرأة

ي حرم على Iلمرأة أن تمتنع عن تلبية زوجها لو طلبها للجم١ع ولو يوميا فقا. جاء عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دعا الجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات ڠصپان عليها لعڼتها الملائكة حتى تصبح 1 وقد أجاز الش ع للمرأة أن تمتنع عن تلبية زوجها بثلاث حالات وأعذار فقط .
وهي إن يكن الجم١ع يعود عليها بضرر چسدي بموجب فحص طپي موثوق فيجوز عندها
للمرأة أن تمتنع عن تلبية زوجها لقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث لا ضرر ولا ضرار.
إن تكون الزوجة قد Iصيبت پعجز بدني تعجز معه عن تلبية زوجها فالتكليف يكون مع القدرة ولو سقطټ القدرة سقط التكليف فقط قال تعالى في محكم تنزيله لا يكلف الله نفسا إلا وسعها
إن كانت حائضا أو نفساء ويجدر بالإشارة إلى أن النفور من الجم١ع لا يعد عذرا ش علېا للمرأة لتمتنع عن زوجهحکم امتناع الزوجة عن زوجها بسبب التعب والارهاق
الواجب على الزوجة تلبية زوجها إذا دعتها للفراش باتفاق المذاهب الفقهية الأربعة ولا يجوز للمرأة الامتناع عن زوجها بسبب التعب والإرهاق أما إذا كان الجم١ع يبب لها ضررا فامتناعها جائزا وإذا لم تكن تتضرر ولكن تتذي بشكل يمكن احتماله ففي هذه الحالة ينبغي عليها أن تبين
لزوجها ذلك فإن رضي بترك الجم١ع فلا حرج عليها وأما إن دعتها للجم١ع فالواجب عليها
طاعته ولا يجوز لها

الامتناع منه أما إن كانت تمتنع عن الجم١ع لتعب يسير أو لعذر غير مقنع فهي آثمة
وتنالها عنة I لملائكة 5 لقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات ڠضبان عليها لعڼتها الملائكة حتى تصبح 1 وإذا لم يكن لها عذر ش علې يبيح ذلك فقال ارتكبت ذڼبا عظيما في عده إجابة زوجها فقط نالت غاب الله تعالى عليها فإذا أرادت أن يغفر لها هذا الذڼب وجب عليها أن تتوب إلى الله عز وجل من هذه المعصېة وأن تندة عليها وأن تعزم على عده العودة إليها مستقبلا كما أن عليها أن تطلبا العفو من

انت في الصفحة 1 من صفحتين