السبت 23 نوفمبر 2024

اسكربت كامل بقلم ايمان صالح

انت في الصفحة 4 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

فين 
ابتسم بخبث _انا جبتك هنا عشان نكون براحتنا 
اتكلمت وانا بحاول اداري خۏفي _يعني اي 
_يعني نكون مع بعض و نقضي الليله حلوه مع بعض 
_انت بتقول اي رجعتي ل اصحابي 
قرب _ما احنا مع بعض مش انتي عارفه اني بحبك يبقي اي المشكله لما نقرب دلوقتي أو بعدين 
_انت مچنون وسع 
مسك دراعي جامد _مجنون بيكي 
زقيته جامد و حاولت أخرج بس معرفتش حاولت افوقه وازعق بس مسكني وانا مش قادره عليه شريط حياتي بيكر قدامي ادهم اللي كان عايز يغيرني للأحسن وانا متغيرتش حاول ياخدني ل بره الأمان وانا مرضتش حاول يبعدني عنهم وانا رفضت حاول و حاول وانا كنت غبيه وقررت منهم فوقت لنفسي و زقيته و طلعت بره بس مسكني قبل ما اتكلم كان في حد مسكه و ضربه جامد و نزل فيه ضړب بغيظ و ڠضب وانا واقفه علي جنب بعيط محستش بحاجه وانا بحاول افتح عيوني بصعوبه دماغي بتلف بيا محستش غير و ادهم بيلحقني بعد ما سابه وانا فقدت الوعي !
فتحت عيوني لقيت ماما قاعده جنبي وانا بحاول افتكر اللي حصل حاولت اقوم بس ماما مسكتني و عطتني مياه و قالتلي ادهم جابك و حاولت تعرف منه حاجه بس مقالش غير أنه شافها في الشارع دايخه حاولت تكلمني بس انا متكلمتش قعدت تلات ايام وانا بعيط و مش عارفه يعني خلاص كنت هضيع نفسي بأيدي !
بعدها قومت صليت و دعيت ربنا فتحت شات ادهم القديم و قرات كل حاجه فيه قد اي كنت عبيطه فعلا ازاي أغضب ربنا عشان ناس ملهاش لازمه ازاي ابعد عن اللبس الشرعي و اكلم اولاد و بنات اثق فيهم وهما مش متأمنين اصلا هزيت دماغي و فتحت الدولاب لقيت اللبس اللجابه ادهم لبست الدريس و قررت و لبست النقاب و الخمار خلاص اخدت الخطوه انا لازم انزل اشتري لبس
خلصت و طلعت بره كانت ماما واقفه بصتلي و
ضحكت و حضنتني و زغرطت كمان
نزلت الشارع وانا فرحانه
بعد كمان ما قطعت علاقتي بيهم ولما عرفت انهم كانوا مع طارق و متفقين معاه !
كنت ماشيه و دخلت المحل و اشتريت لبس اسع كتير و نقاب كمان مشيت ولقيت ادهم واقف و معاه واحده منتقبه !
بصيت بذهول معقول يكون ادهم اتجوز دمعت اكيد اتجوز التستاهله بصيت عليه بندم وهو بص شويه عليه وبعد راسه بعيد وانا مشيت وانا بعيط انا خلاص ضيعت ادهم من ايدي
يومين و لقيت ماما بتقولي فيه ناس جايه النهارده هزيت راسي ووافقت خلاص ادهم اكيد اتجوز وانا هحاول أنساه مع أنه مش بسهوله لبست النقاب و دخلت عليهم لقيت ادهم و مامته و تغريد أخته هي كمان انتقبت !
بصتله بذهول وهما طلعوا فاتكلم بسرعه 
_قبل ما تتكلمي

انت في الصفحة 4 من 5 صفحات