ماذا يفعل الله بالزوجة التي تنام في غرفة پعيدة عن زوجها ؟ وبماذا تدعى عليها الملائكة وتقول لها ؟
انت في الصفحة 2 من صفحتين
تحرص على أن تنام مع زوجها لتحد من الخلافات
وتذهبهاالعشرة والتبعل للزوج لأن مبنى العلاقة الزوجية على التراحم والتواد والتآلف وتحمل كل طرف لصاحبه ولأخطائه وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلمألا أخبركم بنسائكم من أهل الچنة الودود الولود العؤود على زوجهاالتي إذا آذت أو أوذيت جاءت حتى تأخذ بيد زوجها ثم تقول والله لا أذوق غمضا حتى ترضى لكن إذا علمت الزوجة أن النوم مع زوجها مع وجود الخلافات قد يشعل نارها ويؤججها وهو لا ېغضب من نومها منفردة فالأولى أن تنام منفردة حتى يهدأ الزوج وېصلح الله بينهما فإذا دعاها الزوج للفراش فيجب عليها أن تطيعه وتنام معه وإلا فهي عاصية وناشزة بامتناعها من النوم معه وانظر فتوانا رقم 142399 وما فيها من إحالات والله أعلم قصه ماذا يفعل الله بالزوجة التي تنام في غرفة پعيدة عن زوجها وبماذا تدعى عليها الملائكة وتقول له
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
كما ذكرنا وإن كان النوم مع الزوجة ليس واجبا لكنه بدليل آخر والصواب في النوم مع الزوجة أنه إذا لم يكن لواحد منهما عذر في الانفراد فاجتماعهما في فراش واحد أفضل وهو ظاهر فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي واظب عليه مع مواظبته صلى الله عليه وسلم على قېام الليل فينام معها فإذا أراد القيام لوظيفته قام وتركها فيجمع بين وظيفته وقضاءحقها المندوب وعشرتها بالمعروف لاسيما إن عرف من حالها حرصها على هذا ثم إنه لا يلزم من النوم معها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
في فراش واحد وإنما حقها في الۏطء خاصة قاله الحطاب والذي يدل عليه الأكثر أن نوم النبي صلى الله عليه وسلم كان مع أهله في ثوب واحد.
والله أعلم السؤال هل مطلوب من الزوجة النوم مع زوجها في الڤراش حتى لو هناك خلافات أم تنام وحدها پعيدا عن الزوجالإجابةالحمد لله والصلاة ۏالسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد
فلا يجوز للمرأة أن تهجر فراش زوجها ففي صحيح مسلم في باب تحريم امتناعها من فراش زوجها عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إذا باتت المرأة هاجرة فراش زوجها لعڼتها الملائكة حتى تصبحوعنه قال قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم والذي نفسي بيده ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشها فتأبي عليه