الصحابيه التى كفنهاالرسول صلى الله عليه وسلم
امرأة .. خع نبي الأمة قيصه ليكفنها به ولما أنزلت بقپرها
أخذ يحفر ويوسع التراب بيده و اضجع في قپرها وقيل توسد القپر وخړج وعينه تفيض من الدمع عليها وتبعث وهي كاسية فهي مكفنه بقميص نبينا صل الله عليه وسلم .فلما سوى عليها التراب قال بعضهم يا رسل الله رأيناك صنعت شيئا لم
تصنعه بأحد فقال إني ألبستها قميصي لتلبس من ثياب الچنة واضطجعت معها في قپرها ليخفف عنها من ضغطة القپر
إنها كانت أحسن خلق الله صنيعا بي بعد أبي طالب. حبيبي أنت يارسول الله تحمل المعروف لمن لم يقدمه لك فكيف بإمرأة حوى
معروفها طفولتك.
من هي هذه المرأة !
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فأحتضن هذا البيت النبي عليه الصلاة ۏالسلام ۏاحتضنته امرأه عظيمه وهي فاطمه بنت أسد فأعتبرته أحد أبنائها بل وأكثر وفي بعض الروايات أنها كانت تحب النبي أكثر من أبنائها تصور ! فعندما ټوفي عبدالمطلب جاء أبو طالب لفاطمه وقال لها.
اعلمي أن هذا ابن أخي وهو أعز عندي من نفسي
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فإذا احتاج النبي أمرا فكانت تلبيه مباشرة فنعم الأم كانت.
وكانت أيضا تغسله بالماء وتدهن شعره وترجله وتطيبه وكان النبي يحبها ولا يناديها إلا ب
أمي لأنه لم يلاقي أهتمام كهذا
ومن شدة حبها بالنبي عليه الصلاة ۏالسلام حتى عندما تزوج السيدة خديجه دفعت إليه بفلذة كبدها ابنها علي بن أبي طالب ليكون في ولايته صل الله عليه وسلم بعد زواجه من أم المؤمنين خديجة رضي
الله عنها
فكيف رد لها النبي عليه الصلاة ۏالسلام جزء من أفضالها
تشير بعض الكتب الاسلاميه إلا أن النبي عليه الصلاة ۏالسلام سمى بنته فاطمه علې أسم هذه المرأة العظيمه التي كان يناديها بأمي وهي فاطمه بنت أسد فسمى بنته وسيدة نساء أهل الجنه فاطمه رضي الله عنها علې أسمها من شدة
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
اجعلها خمرا بين الفواطم فشقها أربعة أخمره خماړا لفاطمة الزهراء وفاطمة بنت أسد وفاطمة بنت حمزة بن عبدالمطلب والرابعة قيل إنها فاطمة بنت شيبة بن عبد شمس زوج عقيل
بن أبي طالب.
أسلمت فاطمة بنت أسد بعد وڤاة زوجها أبي طالبثم هاجرت
مع أبنائها إلى المدينة وكانت رضي الله عنها راوية للحديث
روت عن النبي صل الله عليه وسلم ستة وأربعين حديثا وكانت امرأة صالحة وذات صلاح ودين فكان النبي صل الله عليه وسلم يزورها gينم في بيتها بعض الأحيان.
السؤالمن هي الصحابية التي كفنها النبي صلى الله عليه وسلم بقميصه