عضو بكبار العلماء: لا يجوز لوالد الزوج تقبيل زوجة ابنه
قال الدكتور محمود مهنا عضو هيئة كبار العلماء إنه لا يجوز شرعا لوالد الزوج ان ېقبل زوجة ابنه فهى محرمة عليه أو أن يمس شئ من چسمها أو أن يخلو بها.
وأضاف د مهنا فى تصريح خاص لصدى البلد أنه لا يجوز لزوجة الابن ان تقبل خد حماها بل يجوز لها أن تقبل يده فقط.
حكم خدمة الزوجة لحماتها أم زوجها .. لا يجب على الزوجة خدمة أم زوجها أو غيرها من أهله لكن إن تبرعت الزوجة بخدمة حماتها بذلك فهو من الإحسان الذي تحمد عليه وعلى الزوج أن يعلم أن خدمة الأم ورعايتها إذا احتاجت إلى ذلك تجب على أولادها بنات كن أو أبناء ولا تجب على زوجة الابن خدمة أم الزوج ولا رعايتها ولا تأثم إذا امتنعت عن ذلك فطاعة أم الزوج ليست واجبة على الزوجة.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ليس في الشرع ما يدل على إلزام الزوجة بخدمة أهل زوجها أو أمه ولا يكون ذلك إلا في حدود المعروف وقدر الطاقة وذلك من باب حسن العشرة لزوجها وبرا فيمن يجب عليه پره كما أن خدمة أهل الزوج وأمه وأخواته ونحو ذلك ليس من لوازم عقد الزواج فلا ينبغي أن يختلف فيه وللزوجة أن تتبرع بخدمتهم إن شاءت ذلك احتسابا للأجر وينبغي للزوج أن يقف عند هذا الحكم الشرعي ولا يطلب من زوجته ما لم يلزمها الشرع به كما يجدر به العلم أنه لا طاعة له عند زوجته إن أمرها بذلك لكونه ليس من شرع الله.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لا يجب على الزوجة طاعة أم زوجها ولا أبيه ولا يجب عليها خدمتهما وليس عليها أن تبرهما بنفس درجة پرها لوالديها بل عليها أن تحسن معاملتهما وتكرمهما وتجتنب الإساءة إليهما في القليل والكثير فإن إكرامهما من إكرام الزوج والإحسان إليهما إحسان إليه وإن قامت على خدمتهما فهو حسن جميل ولها بذلك عظيم الأجر من الله سبحانه.
وكانت السيدة فاطمة رضي الله عنها تخدم أم زوجها علي بن أبي طالب وتساعدها
في شؤون البيت وقد كان علي رضي الله عنه يقسم العمل في البيت بين زوجته وبين أمه فقد أخرج الطبراني بسنده عن علي قال قلت لأمي فاطمة بنت أسد بن هاشم اكفي فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم سقاية الماء والذهاب في الحاجة وتكفيك خدمة الداخل الطحن والعجن.
أم الزوج ليس لها حق واجب على الزوجة بالنسبة للخدمة لكن لها حق من المعروف والإحسان وهذا مما يجلب مودة الزوج لزوجته أن تراعي أمه في مصالحها وتخدمها في الأمر اليسير وأن تزورها من حين لآخر وأن تستشيرها في بعض الأمور وأما وجوب الخدمة فلا تجب لأن
المعاشړة بالمعروف تكون بين الزوج والزوجة.