الخميس 14 نوفمبر 2024

"أنا بريئ ولست خائڼ".. اڼهيار فيصل القاسم بعد انتشار خبر خروجه من قناة الجزيرة والاستغناء عنه!

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

تعرض الاعلامي السوري الشهير فيصل القاسم لحملة انتقادات كبيرة خلال الفترة الماضية، زعم البعض من خلالها أنه تم طرده من قناة الجزيرة.

هذا الأمر احدث ضجة عند الجمهور، وتسائل الجميع عن حقيقته، خصوصا بعد قيام خديجة بن قنة بنشر منشور اتهمت من خلاله فيصل القاسم بطريقة غير مباشرة.

وكانت خديجة بن قنة قد نشرت خبرًا يفيد بأن شركة “أركوم” فرضت غرامة قدرها 3.5 مليون يورو على قناة “CANAL+” الفرنسية بسبب إهانة وسب مذيعها الفرنسي-التونسي الأصل سيريل حنونة للنائب الفرنسي لويس بويارد في إحدى الحلقات.

وأضافت بن قنة تعليقًا على الخبر قائلة: “مذيع يسب ضيفه فتعاقب قناته بدفع غرامة قدرها 3 ملايين ونصف مليون يورو في فرنسا”، وأرفقت التغريدة بوسم “مذيع قليل أدب”.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

لكن ردود الفعل على التغريدة تحولت إلى هجوم شديد على الإعلامي والمذيع السوري فيصل القاسم، وخاصة من قبل المغردين الجزائريين الذين يرون أنهم مستهدفون من قبله بسبب انتقاداته المستمرة للنظام الجزائري، وخاصة بعد انتقاده للجزائر بسبب تقديمها مساعدات لضحايا الزلزال وتسليمها لنظام الأسد.

تعرض الإعلامي الجزائري فيصل القاسم لانتقادات حادة من قبل المغردين على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب سلوكه العدواني والتجاوزات التي يرتكبها في برنامجه على قناة الجزيرة. وقد اعتبر البعض أن تصرفاته تسبب ضررًا كبيرًا للقناة وأنه يجب تأديبه.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

وقد أشار أحد المغردين إلى أن أدب القاسم في الحضيض وأنه يسب ضيوفه ويشتمهم على الهواء، مما يتسبب في فقدان الاحترام من قبل الجمهور. وأضافت أخرى أن الغرامة المالية لن تكون كافية لمعاقبته، بل يجب معاقبته بطرق أخرى.

من جانبه، انتقد القاسم الجزائر بعد إعلانها عن تقديم مساعدات لسوريا وإرسال فريق متخصص للإنقاذ. وقال إن بعض الأنظمة التي تدعي إرسال معونات ترسل في الحقيقة أسلحة لنظام الأسد. واعتبر أنه كان من الأولى بتلك الدول أن ترأف بحال شعوبها المسحوقة أولاً قبل إرسال المساعدات.

وهناك جدل حول مسألة إن الأقربون أولى بالمعروف أم لا. ففي الوقت الذي تعهدت فيه دول عربية بإرسال مساعدات إلى سوريا لمساعدة الأشخاص المتضررين من الڼزاع، يبدو أن هذه المساعدات لم تصل إلى الأشخاص المستهدفين بسبب عدم وصولها إلى مطار حلب.

قد أثارت هذه الحاډثة استياء الناشطين الذين أطلقوا صيحة فزع للتنبيه إلى هذا الأمر. وأكدوا أن المطار يقع تحت سيطرة نظام بشار الأسد وأنه لم يتم توزيع المساعدات على المتضررين من الڼزاع حتى الآن.

 

انت في الصفحة 1 من صفحتين