الجمعة 22 نوفمبر 2024

مذيعه قناه الجزيرة الحسناء خديجة بن قنة تفضح زميلها فيصل القاسم وتكشف بلاويه بالكامل

موقع أيام نيوز

تعرضت الإعلامية الجزائرية ومذيعة قناة "الجزيرة"، خديجة بن قنة، لانتقادات حادة من قبل المغردين بسبب تغريدة نشرتها على تويتر تتعلق بزميلها في القناة، السوري فيصل القاسم.

نشرت خديجة بن قنة خبرًا يفيد بأن شركة "أركوم" فرضت غرامة قدرها 3.5 مليون يورو على قناة "CANAL+" الفرنسية بسبب إهانة وسب مذيعها الفرنسي-التونسي الأصل سيريل حنونة للنائب الفرنسي لويس بويارد في إحدى الحلقات.

وأضافت بن قنة تعليقًا على الخبر قائلة: "مذيع يسب ضيفه فتعاقب قناته بدفع غرامة قدرها 3 ملايين ونصف مليون يورو في فرنسا"، وأرفقت التغريدة بوسم "مذيع قليل أدب".

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

ومع ذلك، تحولت ردود الفعل على التغريدة إلى هجوم شديد على الإعلامي والمذيع السوري فيصل القاسم، وخاصةً من قبل المغردين الجزائريين الذين يرون أنهم مستهدفون من قبله بسبب انتقاداته المستمرة للنظام الجزائري، وخاصةً بعد انتقاده للجزائر بسبب تقديمها مساعدات لضحايا الزلزال وتسليمها لنظام الأسد.

في هذا السياق، أشار أحد المغردين الجزائريين إلى أن فيصل القاسم قد يتسبب في إلحاق ضرر كبير بقناة الجزيرة إذا لم يتم تأديبه، لأن أسلوبه غير لائق.

علقت المغردة عائشة بن يحيى على سلوك فيصل القاسم بشكل حاد، حيث أشارت إلى أنه يسب ضيوفه ويشتمهم على الهواء.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

وأكدت أنه لا داعي لمعاقبته بدفع غرامة، لأنه دفع غرامة أكبر من المال، وهو انخفاض احترامه في نظر الناس. وأشارت إلى أن برنامجه السخيف أصبح مجرد استهلاك للوقت والمال، وأنه لم يعد يشاهده إلا هو نفسه وربما زوجته وأولاده.

وقد كان فيصل القاسم أول المهاجمين للجزائر بعد إعلانها عن تقديم مساعدات لسوريا وإرسال فريق متخصص للإنقاذ. وأشار إلى أن بعض الأنظمة التي تتظاهر بإرسال مساعدات لمنكوبي الزلزال في سوريا لا ترسل مساعدات بل ترسل أسلحة لنظام الأسد تحت غطاء المساعدات.

 وأكد فيصل القاسم أن شعوب تلك الدول لا تجد السميد والزيت والحليب، وأنه كان من الأفضل أن تراعي حال شعوبها المنكوبة أولاً.

وأثارت قضية عدم وصول المساعدات التي أرسلتها دول عربية إلى سوريا عبر مطار حلب جدلاً واسعاً.

فقد عبّر الناشطون عن استيائهم من عدم توزيع النظام السوري لأي من هذه المساعدات على المتضررين، على الرغم من أن المطار يخضع لسيطرته.

وترى الأصوات الناقدة أن هذا التحفظ يأتي بحجة أن المناطق المستهدفة تقع تحت سيطرة المعارضة السورية.