الأحد 10 نوفمبر 2024

هكذا غدرت الفنانة زبيدة ثروت بسعاد حسني وكشفت أسرار حساسة عن تصرفاتها خلف الكواليس.. والسبب الغيرة القاټلة !

موقع أيام نيوز

خلافات الفنانات واقع لا ينتهي».. حقيقة تأكدها الأيام، ولطالما كانت «الغيرة الفنية» عاملا أساسيا يتحكم في علاقات الفنانات، خاصة أن الكل يسعى للاحتفاظ بأمجاد الشهرة والأضواء، والتربع على عرش النجومية، التي يرين فيها ضمانا لاستمرار وجودهن.

ومن منظور البعض، فالفنانات مثلنا بشړ، يتصاعدن ويتنافسن مع بعضهن البعض، من أجل فرصة بطولة، أو نجومية، أو حتى دور في فيلم سينمائي، ويلوم البعض الآخر، وسائل الإعلام باعتبار أنها العامل الأساسي في تأجيج الخلافات بينهن، لكن، في الحقيقة، يمكن لـ«غيرة أولاد الكار الواحد» أن تتحول إلى حرب وعداوة وربما أكثر.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وتعد الغيرة بين النساء أمر طبيعي، خاصة بين نجمات السينما المتزامنين في البطولة والشهرة، إلا أن الفنانة زبيدة ثروت، أو قطة السينما كما أطلق عليها النقاد، قد عبرت عن غيرتها من السندريلا سعاد حسني بشكل مباشر، ولم يجمع النجمتين الكبيرتين سوى عمل فني واحد. 

في أحد الحوارات الصحفية مع مجلة الكواكب أعربت زبيدة ثروت عن حقيقة مشاعرها تجاه سعاد حسني والغيرة المتبادلة بينهما وقالت: "كانت لي تجربة عمل واحدة مع سعاد حسني وهي فيلم الحب الضائع، ولم تكن العلاقة بيننا في ذلك العمل علاقة صداقة وإنما مجرد زمالة بين فنانتين تشاركان في عمل واحد فقط"

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
 

وأضافت: "كان الجميع يبدي إعجابه بملامح سعاد حسني، لكنها كانت عادية خلف الكاميرات بدون مكياج، وكنا جميعًا نراها عادية، لكن عندما كانت تقف أمام الكاميرا كانت تضع المكياج وترتدي باروكات شعر، إضافة إلى الرموش المستعارة، وهذا يعطي إحساس للمشاهد بأنها جميلة الجميلات".

واستكملت زبيدة ثروت حديثها عن الغيرة المتبادلة فيما بينها وبين سعاد حسني وقالت: "كانت هناك غيرة فنية مشروعة ومتبادلة فيما بيننا، ففي أحد المرات كنت أرتدي فستانًا أحمر وهي ترتدي فستانًا بني، فعادت لتغيير ملابسها قبل التصوير لتبدو في صورة أفضل مني، وهو ذات الأمر الذي كنت أفعله حينما أرها ترتدي فستانًا سيجعلها أجمل مني على الشاشة، كما أن ذلك لم يكن السباق الوحيد فيما بيننا فكنا نتنافس على الرشاقة لأن المخرجين في ذلك الوقت كانوا يغضبون بشدة إذا ما زاد وزن بطلة أعمالهم، ولذلك كنا أشبه بالعصافير لقلة ما نتناوله من طعام".


وفي عام 1970 كانت كلتا النجمتين تتحققان شهرة كبيرة، وجمعهما في ذلك العام عملًا فنيًا وحيدًا من إخراج هنري بركات وهو فيلم الحب الضائع، باعتبارهما من نجمات السينما في هذا التوقيت، وخلال أحداث الفيلم قاما بدور صديقتين فرّق بينهما حب رجل واحد وهو الدنجوان رشدي أباظة، لتدور الأحداث في إطار صراع محتدم بين الحب والصداقة، وينتهي الأمر پوفاة إحداهما.

.نالت لقب سيدة الړعب الأولى.. تعرفوا إلى قصة هذه الممثلة المصرية التي أصيبت بالعمى.نجمة إبراهيم أو بوليني أوديون، ممثلة مصرية عرفت بلقب "سيدة الړعب الأولى" ولم يتمكن أحد من منافستها.

يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.

ولدت نجمة عام 1914 في الـ 25 من شهر شباط/ فبراير وهي من أصل يهودي، درست في إحدى مدارس القاهرة، لكنها لم تكمل تعليمها بسبب رغبتها في العمل بالفن.

بدأت مسيرتها الفنية في مسرح الريحاني، حيث كانت تغني وترقص، وكانت تحلم بمنافسة "أم كلثوم" لما تتميز به من صوت عذب وحضور قوى.
إنضمت عام 1929 إلى فرقة فاطمة رشدي كمطربة، وشاركت بالغناء في مسرحية شهرزاد والعشرة الطيبة لسيد درويش.

إعتنقت الإسلام في بداية الثلاثينيات وذلك بسبب وقوعها في حب رجل كان يعمل معها في مجلة، وتزوجا.

قدمت عام 1952 أشهر أدوارها في مسرحية "ريا وسکينة"، وحققت نجاحاً مبهراً، حتى بدأ المخرجون يرونها بالأدوار الشريرة بشكل خاص، كما أنها اشتهرت بمصطلحات شريرة مشهورة، مثل عبارة: "محدش بياكلها بالساهل"، وعبارة "حتى أنت يا أعرج بتحب"، والسيدة الشريرة التي عذبت الطفلة "فيروز" في فيلم "الحرمان"، وارطبت بإسمها لقب "سيدة الړعب الأولى".


عانت في أواخر حياتها من الضعف الشديد بالبصر، لكنها قدمت مسرحيات منها يا طالع الشجرة ومسرحية ياسين وبهية، وذلك خلال معاناتها من حالة فقدان بصر شديدة تصل إلى العمى.

أصيبت بالشلل، ما اضطرها إلى الاعتزال نهائياً والاختفاء عن الأضواء لمدة 13 عاماً، إلى أن ټوفيت في 4 حزيران/يونيو عام 1976.