رواية احببت طفولته (كاملة حتي الفصل الأخير) بقلم منار العتال
حسن:انت اكتر بس مجبتش معاك ناهد امك ليه ؟؟
يوسف بضحك:اى وحشتك؟؟
حسن ضحك :عيب يالا اسكت
يوسف :على العموم هى مستنياك و مريم و نوح و سها
حسن ابتسم:ناهد حكيتلي على مريم و حبيتها من غير ما اشوفها من كلامها عنها
يوسف كشر :حبيتها اى
حسن بضحك:ذي بنتى يا جحش
يوسف بضحك:انت لسه فاكر الكلمه دى ؟!! اوعي تقولي كده قدام مريم !!
حسن بضحك:اى خايف على منظرك ؟
يوسف :يلا يا ابو علي اركب لو قولتلى جحش دى قدامها مش هتبطل تسال عن سبب انك بتقولي كده انا عارفها فضوليه متودناش فى داهيه
حسن ضحك على ابنه و ركب ووصلوا و حسن اول ما شاف ناهد حضنها
مريم كانت شيفاهم و مبتسمة و يوسف بصلها و غمزلها و هى بصتله بتكشيره بس من جواها قلبها وقع من حركته دى
حسن :ما شاء الله انتى مريم ؟ وبص ل يوسف و قال والله عرفت تختار يا ج
قبل ما يكمل كان يوسف قاطعه:قصدك يا جلبي!؟صح
حسن ضحك ومريم بصت باستغراب و مكانتش فاهمه هو بيضحك على اى
اليوم عدا و مريم كانت طالعه الشقه بس يوسف وقفها على السلم
مريم :فى اى ؟
يوسف بحب:بحبك
مريم قلبها وقع و نبضاته زادت وابتسمت بخجل
يوسف بمرح:يعنى انا بقولك بحبك قوليلي و انا كمان عبرى امى ب اى حاجه
مريم ضحكت و ضــربته فى كتفه و قالت بضحك:تبقي بتحلم يا بشمهندس و طلعت تجرى
فتحى مسك ريم من شعرها و كان هيضربها بس خالد مسك ايده پغضب و قال متخلقش إللى يمد ايده على ريم فى حضورى حتى لو كنت انت
فجأه جت صوت رصــاصة من ورا خالد و ريم صړخت كان طارق إللى ضــرب الرصاصه
الرصاصه كانت فى رجل خالد
خالد وقع فى الارض و صـ،ـرخ من الوجع
ريم بدموع :امشي من هنا علشان خاطرى هما مش هنا مش بيفهموا حاجه اسمها مشاعر و النبي امشي
خالد بتعب:واسيبك ؟ مش هيحصل عندى اموت ومسيبكيش
طارق اتكلم بعصپيه :انت لو ممشتش من هنا الطلقه الجايه ھتكون فى قلبك
خالد شاور ل ريم بعنيه انها تجرى على العربيه بتاعته إللى كانت قدامهم مفيش خطوات و ريم فهمت
ريم بتمثيل الاستسلام:خلاص يا بابا انا موافقه على حسين بس ممكن اخرج اجيب حاجه من برا ؟
فتحى پغضب:حاجه اى دى ؟؟
ريم كانت بتفكر هتقوله اى هى الحاجه
فتحى:ما تنطقي!!!
ريم بخۏف:فيه حاجه نسياها برا ليها علاقه ب خالد ولازم اعطيهالو قبل ما يمشي
فتحى شاورلها تروح
خالد كان معاه مسدس فى جيبه طلعه بالراحه و ضــرب على رجل طارق نار و فتحى و مشي يجرى يعرج واحده باقصي سرعه عنده و ريم كانت مدوره العربيه و خالد جاى بيطلع وتضرب بالنار من ضهره و كان طارق إللى ضربه و مع ذلك خالد استحمل و ركب العربيه و ريم ساقت العربيه بسرعه و صړخت لما شافت ډم خالد مالى كرسي العربيه و بدا يفقد الوعي
ريم بخۏف و دموع:لا لا لا خالد متموتش و تسيبنى علشان خاطرى فتح عينيك كان خالد بيغمض عينيه بس ريم صړخت لاااا يا خالد متغمضش
خالد بتعب و صوت متقطع:ريم ! متروحيش اى مستشفي هنا هيلقوكى
ريم بانيهار:اولع انا المهم انت
ريم وقفت قدام مستشفي و دخلت جوا و كان خالد فى العربيه بينزف و ريم صړخت فى الدكاتره انهم يلحقوه و الأمن شال خالد من العربيه و دخله المستشفي جوا و ريم كانت منهاره و هى شيفاه بيموت قدام عينيها و حطينه على ترولي
دخلوا اوضه العمليات و كانت حالته صعبه