آيتان» في القرآن تُعادل قيام اللېل وتحميك من شرور lلشېطlڼ
انت في الصفحة 1 من صفحتين
ال مجمع البحوث الإسلامية، إنه فيما ورد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، أن هناك آيتين بالقرآن الكريم تعادل قيام اللېل وتحمي الإنسان من lلشېطlڼ ومن أي سۏء قد يصيبه في ليلته.
وأوضح «البحوث الإسلامية» عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، أن قراءة الآيتين الأخيرتين من سورة البقرة في اللېل، تُعادل قيامه وتحمي الإنسان من lلشېطlڼ وتقيه من الآفات والسۏء، وهما: «آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
(285) لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ(286)».
واسټشهد بما قَال رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: «مَنْ قَرَأَ بالآيَتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ فِي لَيْلَةٍ كَفَتَاهُ»، منوهًا بأن المراد بقوله -صلى الله عليه وسلم- «كفتاه»، أي من قيام اللېل، أو من lلشېطlڼ، أو الآفات والسۏء
ن أعظمِ الطّاعات عند الله – سبحانه وتعالى-، وهي كنزٌ عظيمٌ لمن أدركها؛ فتتحصَّلُ فيها الطُّمأنينة والرِّضا، ويحصل العبد من صلاة قيام اللېل على الأجر الوفير والخير الكثير حيث تشهدها الملائكة وتكتبها السَّفرة الكِرام البررة، ولكن هناك من لا يستطيع اداء ركعتين قيام اللېل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( من قرأ آخر آيتين من سورة البقرة فى ليلة
كفتاه)، وقال العلماء إما تكفيه ثواب قيام اللېل أو كفتاه طلب الأجر فى هذه اللېلة، ومن يقرأ آخر أيتين من سورة البقرة سيأخذ الأجر العظيم كأنه شغل عوالم خفية العبادة التى تكفيه أجر هذه اللېلة أو كفتاه السۏء فى هذة اللېلة.