هي وزوجي بقلم ولاء رفعت
انت في الصفحة 16 من 16 صفحات
مشفي للأمراض العقلية و شقيقتها أخذت والدتها و سافرا إلي بلدة نائية بعيدا عن والد عاصم الذي توعدهم بأشر الإنتقام
أخبرها الطبيب
مرام في مفاجأة ليكي.
رمقته بإستفهام أشار إليها لتخرج مردفا
تقدري تخرجي برة و تشوفي بنفسك.
غادرت غرفتها في ترقب لما أخبرها به الطبيب فوجدت أمامها طفلة صغيرة تبتسم لها ذهبت إليها و حملتها تتأمل ملامحها فسألتها
رد صوت أخر
سميتها مرام.
رفعت عينيها لتري صاحبة الصوت أنزلت الطفلة برفق غادة.
تمت بحمد الله.
ولاء رفعت علي