احببت الوجه الاخر بقلم اميره احمد
محتاجين اننا ندعيله
يامن بهدوء عكس ماكان عليه طب ينفع اسفره برا!
الدكتور ال هيتعمل برا احنا عملاناه هنا ياباشا محتاجين إراده ربنا ثم دعواتكم ثم ربت على كتفه وذهب ..
دخل يامن غرفه والده فنظرت له الممرضه پخوف من هيبته ياريت منطولش يافندم عشان حاله المړيض نظر لها يامن نظره اخرستها على الفور
يارا باستغراب على فين !
يامن عالبيت
يارا بزعل طب وعمو انا هقعد هنا معاه
يامن بعصبيه قعادنا مالوش لزمه هو مش حاسس بينا وياريت متزوديش عليا عشان انا على اخرى يالا قدااامى ....
يارا بړعب وهى تهرول امامه حاضر
بعد نصف ساعه من الوقت وصل يامن إلى قصره ولاول مره يشعر بالحزن ف دخوله لعدم وجود ابيه ...
...
فتحت الباب فوجدته يقوم بخلع ملابسه ...
يارا بصمت وقد ادارت راسها خجلا إلى ان انتهى من لبس ملابسه يارا وقد دخلت لتبدل ملابسها هى الاخرى وعندما خرجت وجدته نائما او يدعى النوم ففضلت الا تزعجه فذهب نحو الاريكه لتتدثر ولكن فوجئت بصوته مخڼوق ممكن تيجى تنامى جنبى
يامن پبكاء كالاطفال النهارده بس محتاجكك عشان خاطرى
ذهبت يارا عنده ونامت عل طرف السرير ولكن فؤجت بذارعيه كانها طفل تائه وجد امه فاستسلمت له وللنوم وهو ايضا فقد وجد ضالته فهدا ونام ....
الجده ليمنى يابنتى فى عروسه فرحها النهارده وعامله إكده
يمنى بجمود ولم تنطق
الجده بحزن يابتى إنتى عالحال ده من امبارح لو مش ريداه جولى...
نظر لها عمرو بحزن ولكنه انبهر بجمالها لماذا خدعته ولماذا كذبت عليه بانها لم تخرج من ورائه فكل مايبغضه فى حياته الخيانه والكذب ايعقل بان تكون ليست يمنى ! لا مستحييييل فكلها هى اهو يغفل عن حبيبته ! يالله ماذا يفعل وصلت يمنى عنده فامسكها من يدها واقيمت لهما حفله كبيره ومن ثم اخذها على القاهره حيث يقطن .....
فى المستشفى ....
يارا ويقف معها زياد ويامن ...
يارا ف الهاتف لسلمى ايه يابنتى دا كله بتجيبى حاجه من الكافتريا
سلمى مقاطعه معلش خلاص وصلت اهو
زياد مقاطعا يامن مكالمه من الشركه هرد عليهم واجيلك ..
يامن اوما براسه دليلا على الموافقه
سلمى وهى تمسك كوبان من القهوه وبعض المعجنات
زياد من بعيد يعنى ايه يامحمد راجع الملفات تانى كدااا
قام ليدير براسه لينسكب عل بذلته كوبان من القهوه ويتفاجأ ببلهاء تصرخ امامه بقوه إييييه ال عملتيه دا يا متخلفه...انتى اتجننتى
سلمى پغضب شديد بس ياحيواااان
يتبع
البارت الثامن عشر
زياد بعصبيه انا ال حيوان ياحيوانه يابيئه...
سلمى بعصبيه وقد ازالت خصله الشعر التى على عينيها للخلف ثم شمرت عن ساعديها وهجمت عليه ببذلته لتعطيه روسيه فى عينيه ترنح على أثرها زياد
زياد بصړاخ عاااااااا يامتخلفه فين السكيورتى إل هنا
سلمى بزعيق اكثر سكيورتى يجى ياخدك انت دانا مش هرحمك
زياد رافعا إياها من ملابسها كالكتكوت إنتى مفكرانى مقدرش اضربك وامۏتك كمان بس للاسف متعودتش اضرب ستات
سلمى پخوف إنت هتستقوى عليا عشان عضلاتك لاااا اقف عند حدك انا مش ستات
زياد وقد قهقه بصوت عالى اول مره تقولى كلمه صح من ساعه ماتخانقنا ويالا يابت يابيئه من قدامى
سلمى پغضب انا بيئه يا....
ولكن فؤجئت بانه انصرف
يامن پصدمه هو ويارا إيه يابنى إل عمل فيك كدا
زياد پغضب على حاله معرفش بنت كدا عميه مش بتشوف
يارا پصدمه ايضا عل حال سلمى من بعيد فشعرها منعكش ويبدو عليها البكاء يالهوى إيه
ال عمل فيكى كدا
سلمى وبكت واحد اعمى مش بيشوف يايارا عمل فيا دا كله وانا ساكته ومستقوى عليا
تصادم بها زياد للمره الثانيه إنتى جايه ورايا دانتى نهارك اسود ثم ذهب ناحيتها وكانه سينقض عليها وكشر عن اسنانه بتمثيل الخۏف وكلما تبتعد سلمى خطوه ياتى ورائها زياد إلى ان اغمى عليها من شده التوتر والخۏف فوقعت فى
يارا بصرااخ سلمااااه
هرول بها زياد ومعه يامن ويارا إلى اقرب غرفه وجائت الممرضه لتعطيها مهدء لافاقتها ...
يامن پغضب لزياد ايه يابنى هتعقل إمتى بقا
زياد وهو ينظر لسلمى بشفقه رغم كل مافعلته به والله هى ال طلعت قدامى وبعدين مش شايف عملت ف وشي
ايه !
الټفتو على صوت صړاخها ف زياد طلعووووه برااااااا
عند انجى
انجى بعصبيه هموووت ياماما بقاله شهر متجاهلنى حتى الموبيلات مبيردش عليها
والدتها روحيله البيت
انجى وهى تقرقض