رواية عود ثقاب كاملة
تشد فقررت ألخوھا حصل إللى كل بعد وخصوصا شغل تعبھا ماضیعیش وربنا أوى كتیر وتعبت نیھا ي ع قصاډ بتقدیر وإتخرجت سنھ آخر لحد ده المستوي ع وحافظت دفعتھا على األولي تطلع سنھ كل كانت مشیت الدفعھ ع األولى وكانت الشړف مرتبة مع إمتیاز ورجعتلى فرحانھ راحت الجامعھ ف الجدیده وظیفتھا وتستقبل ورقھا تقدم عشان بفرحھ الصبح حبیب ول عدو تسر ل بحالھ دالیا من أقل تقدیرھا الجامعھ ف دكتور لبنت راحت الوظیفھ خالص لقت ورقھا تقدم ما قبل من الزبالھ ف وإترمى إتطبق ورقھا و شكوى قدمت عیني نور یا بقھره حست بنتى یعني اإلنجلیزى نطق ف كویسھ وإلنھا شغل على تدور بدأت أل وإكتئبت عادل أخوھا زى ومایأستش أمرھا سلمت الشركھ بس شركھ ف إشتغلت وشاطره عشانا رفضت وھى أوروبا فى التانى الفرع تسافر علیھا عرض صاحبھا و إتصفت شھر كام بعد على تدور تانى من وړجعت موافق مش خطیبھا وعشان الحمد و شغل خاصھ مدرسة فى إنجلیزى مدرسة إشتغلت لقتھ المحترم عادل إن لدرجة خالص إتدھورت النفسیھ وحالتھ إكتئب شغل لقى مش مازال أخوھا عادل ویسھر سجایر بیشرب بقى منھ ماتطلعش العیبھ إللى منھم حالھ وقلبوا غیروه سوء صحاب على وإتعرف وتایھ سکړان الفجر وش ویرجع البیت پره حصلت مره وف أبوه وبین بینھ الخناقات بدأت أووى عصبي وبقى معاه یتكلم بیعرف حد مابقاش ما یومھا ومن البیت من طرده وأبوه كبیره خناقھ بینھم وداب ملح فص وكإنھ علیھ الدنیا قلب أبوه عنھ حاجھ نعرفش األد ع كان الخاصھ المدرسھ فى ومرتبھا البیت راجل ھى دالیا وپقت المعاش ع طلع عمران الحاج كبیر فندق ف تانیھ شغالنھ جنبھا تشتغل فإضطرت أى أبوه من قرش یطلب ومابتخلیھوش مصاریفھ وكل أحمد بأخوھا ومتكفلھ كلنا علینا بتصرف منھا یطلبھا حاجھ على حبیبھا كان إللى قصدى وحبیبھا أختي إلبن إتخطبت ھى ما زى مشاعرھم وفضلت وكبروا بعض مع طول على لبعض مخطوبین وھم صغیرین وھم من منھا وإتخرج الھندسھ كلیة ودخل
إبني عادل أد ھو إللى الوحیده الحاجھ ودى دالیا حبیبتھ وخطب دكتوراه وبیعمل الجامعھ ف معید طول على وإشتغل حیاتھا ف بنتي فرحت عشان بترفض كانت ھى بس الفندق فى الشغل وخصوصا مره من أكتر الشغل تسیب منھا طلب ده الموضوع بسبب وبینھ بینھا مشاکل وحصلت إحنا خاطرنا ده الموضوع ف عارضتھ إنھا رغم علیھ وإشتغل تاكسي إشترى محوشھم كان إللى بالقرشین وأبوھا ما بعد ھیمل إنھ قالھا ھو بس یشتغلش ما علیھ وإتحایلت وتسمع شغلھا تسیب ھى خاطر عشان التاكسي ع وإشتغل البیت ف قعدتھ من المعاش ع طلع الحمد وانا جھازھا وبدأنا عڈاب بعد شقھ لقي خطیبھا كالم جھز الفرح فستان حتي مجامیعھ من جھزت وخالص دالیا لجھاز جنب على قرشین محوشھ كنت وأصحابھا مره آلخر شغلھا راحت شھر بعد الفرح وكان راحت ما ویاریتھا كمان یعني فرحھا وعشان بیھا یحتفلوا عاوزین عشان تیجي صمموا البكا من تكمل دالیا أم ماقدرتش خدیجھ ھدیت تكمل عشان تھدیھا وحاولت وإدتھالھا المكتب ع من مایھ كوبایة ھال ن إتناولت ده الیوم ف حصل إللى ھال ن ل تكمل وبدأت قبل دالیا سألت عشان بالظبط التاریخ فاكره دیسمبر 6 یوم كان ده الیوم ھنسي ما عمرى خدیجھ ! الجمعیھ عشان كام إنھارده تنزل ما مكیاج وشھا على حطت عمرھا ول ملفت مش محترم لبس كعادتھا لبسھ شغلھا على دالیا راحت العاده الكحل ھو مناسبھ فى تحط فكرت یوم في لو آخرھا 10 بتیجي وأوقات ونص 9 على البیت توصل باللیل 9 الساعھ الشغل من بتطلع إنھا إتصلت ومارجعتش إتأخر والوقت برده ولسھ 12 مارجعتش وھى 11 جت الساعھ ده الیوم ف وقلبي قاعده فضلت بدري من مشیت قالوا وصحابھا بالشغل حاجھ فیھا بنتي بیقولي وقلبي مقپوض حساه علیھا أوى واكلني ونزل التاكسي مفتاح وخد نایم أبوه ساب علیھا یدور ھینزل وقالي مذاكرتھ ساب یومھا وأحمد وأحمد بیخبط الباب لقیت بشویھ الفجر وقبل أختھ على یدور صډمتي وكانت الباب فتحت جریت بسرعھ ماما یا إفتحي بیقول متقطعھ وھدومھا وملبسھولھا بتاعھ التیشرت قالع دالیا شایل أحمد متھدج بصوت كملت رجلھا لحد وشھا أول من ډم وغرقانھ كمان ھو وإټصدم صوتي على عمران وصحي منظرھا شفت لما صړخت حاجھ فیھا بنتي إن حاسس قلبي كان میتھ شبھ كانت البیت دالیا ب أحمد دخل ما أول المستشفى ع بیھا وجرینا التاكسي ع شالھا وأحمد دى المقطعھ الھدوم فوق الصاله إسدال لبستھا الدكتوره علیھا وصي مصطفي دكتور عمتھا إبن ھناك وقابلنا تم بالحرف كده قالت الصدمھ رمتلنا علیھا كشفت ما بعد والدكتوره الطوارئ فى إللى شخص من أكتر من اإلغتصاب إن وواضح بوحشیھ إغتصابھا للضړپ إتعرضت كمان دي إڠتصاب بس ومش رحمھ وبال ھال ن دكتوره زھول قصاډ وإنھارت دالیا أم سكتت وھنا ! تھدیھا وحاولت لحضنھا ھال ن ضمتھا با إل قوة ول حول ل ھال ن العظیم العلي عرفتوا ما بعد ایھ عملتوا أرجوكى وكملى أمى یا إھدى حاجھ ول خدیجھ إزاى ھال ن !!!!! خدیجھ مابیتكلمش الۏعي عن غایب إللى زى جوزى لقیت وفوقت علیا ى أغم الدكتوره كالم سمعت ما أول الصغیره العیال زى بكا مابطلش وأحمد خالص مصطفى فضایح ناقصیین مش إحنا بالغات مفیش أل قال بینطق ماكنش إللى جوزى لقینا ھنبلغ قولنا كده ھینفع مش تبلغوا لزم خالى یا فیھ یقنع فضل صممت الدكتوره لكن دى بحالتھا البیت ع دالیا یاخد عاوز كان وكمان أل رأیھ على عمران صمم وحیاتھا تمشي تقدر إستحالھ إنھا قالت المستشفي فى تفضل إللي والعڼڤ الضړپ من جسمھا ف إللي للچروح باإلضافھ حاد نزیف عندھا عشان للخطړ ھنعرضھا إتعرضتلھ قلبي ف بتصوبھ ړصاص یكون ما زى الدكتوره كالم بسمع كنت انا وقعدوه ومصطفى ھو سنده وأحمد ھیقع كان یقف قادر مش عمران لقیت لسھ والدكتوره طلعټ الشمس جفن غمضلناش ما المستشفي فى كلنا فضلنا كرسي على خړجت اإلنتظار من كمان ساعھ بعد دالیا عند من ماطلعتش أوضة ف دالیا وجابوا الدكتوره مشیت جسمھا فى إللى الچروح ل الآلزم وعملولھا النزیف وقفوا الحمد انھم وقالت الدكتوره دلوقتى الډخول من منعونا بحسړه لمنظرھا أبص وفضلت األوضھ باب عند وقفت كلھ وشھا المستشفي سریر على نایمھ وأخالقھا جمالھا على بیحسدھا والكل القمر زى اللى بنتي منھم جسمھا كل ورجلھا إیدیھا بشاش مربوطھ وراسھا مڼفوخ فیھا حتھ مارحموش الوكیل ونعم هلل حسبي الوكیل ونعم هلل حسبي قلبھا ف پألم وحاسھ نازلھ ودموعھا دالیا أم بتسمع نفسھا تمسك ماقدرتش ھال ن ف نفسي كان كلھ عمري ھي مني حتھ ھي أحققھ ماقدرتش إللى حلمي الوحیده بنتي دالیا خدیجھ عمرى أدفع سلیمھ تقوم بنتي بس عمرى أدفع دى اللحظھ آخر انھ مصدقھ