حب من 7 سنين الجزء الاول كاملة ستعجبكم
= ربنا يصبرك، بعد
الدكتور وهو خارج مسكته من الجاكت وقولتله:
.. بقولك فوقها، امال انت دكتور ازاى، فوقها ياعم وهديلك اللى انت عايزه
الجيران اتدخلوا ونزلوا الدكتور وانا ب فى ناهد ومش عايز اسيبها ويادوب اللى سامعه من الناس
ياابنى وحد الله، غطى وشها، البقاء الله، انا لله وانا اليه راجعون
شاورت لحد من الجيران، قولتله هات زياد من جوه زمانه بيعيط، عم علي جارنا دخل يدور على زياد وقالى:
بعد دقايق وهما بيلتموها وبيغطوا وشها وانا غرقان فى الوع على فراقها، لقيت عم علي بيقولى
= محدش من جيرانا شاف ابنك ياحسين
الجملة نزلت عليا زى السهم فى القلب، قولت اكيد هو كمان راح، طب لو فين ال بتاعته ؟!!، ولو حد خده هيعمل بيه ايه ؟،” احنا مافيش حاجة حيلتنا علشان حد يطمع فينا ويعمل معانا كده، سواء يحاول نا او ينتقم مننا انا راجل على باب الله شغال ساعى فى شركة وناهد ست بيت ولا ليها فى الشغل ولا غيره، وسط دوشة الناس بصيت تحت رجلى لقيت ورقة مكتوب فيها
= محدش من جيرانا شاف ابنك ياحسين
الجملة نزلت عليا زى السهم فى القلب، قولت اكيد هو كمان راح، طب لو فين ال بتاعته ؟!!، ولو حد خده هيعمل بيه ايه ؟،”
احنا مافيش حاجة حيلتنا علشان حد يطمع فينا ويعمل معانا كده، سواء يحاول نا او ينتقم مننا انا راجل على باب الله شغال ساعى فى شركة وناهد ست بيت ولا ليها فى الف ولا غيره، وسط دوشة الناس بصيت تحت رجلى لقيت ورقة مكتوب فيها.????…..
” حبيبي حسين انا عاملالك مفاجأة حلوة اوى وجبتلك الترينج اللى كان نفسك فيه بس شيلته عند ماما واختك شريفة بس هي اللى عارفة مكانه علشان اقهولك فى عيد ميلادك بكرة، وانا هروح اقعد عندهم وتعالى على هناك”
ناهد كانت كاتبالى الرسالة بتفرحنى بالترينج اللى جابته من تحويشة الايام، وواضح كده ان ال منعها انها تروح عند امي وتستنانى هناك وتفرحنى بوجودها اكتر من اى وقت تانى.
اللى جه فى بالى بعد ماقريت الرسالة ان اكيد زياد ابننا عن امى واختى شريفة سبقت ناهد على هناك لكن السر الالهي طلع قبل روح، فى وسط مابكنت بملي عيني من ناهد، لقيت الدكتور رجع تانى وبص على رقبتها، لقى فى علا حمرا على رقبتها، قالى: = انا اسف يااستاذ حسين ومقدر اوى اللى انت فيه، لكن انا مضطر ابلغ القسم لان الموضوع فيه شبهة جنائية
= يعنى ممكن يكون اللى حصل ده بفعل فاعل
.. مين اللى هيعمل كده؟!!، وعلشان ايه ؟، لا يادكتور انت اكيد غلطان
= لو سمحت يااستاذ حسين انا بنفذ شغلى بعد، وياريت تبعد عن ال لو امكن
.. ايه دى مراتى !!، انت بتقول ايه ؟ مش هسيبها ابدًا
فضلت قاعد وماسك ناهد فى ى لحد ماسمعت صوت سرينة البوليس، طلعوا جرى ودخل اتنين امناء مسكونى من ايدى وقومونى من جنبيها، وبدأت رجالة المعمل الجنائى تشوف شغلها وترفع بص وانا فى حالة يرثى لها ويادوب قادر اجمع نفسي واقف على رجلى، ال قالى: