قصة رجل آمن أخاه على زوجته
وبقوة. لم تسمح لنزوات الخادم أن تعرقل علاقټها بالله وتذكرت الحكمة النبوية التي تقول ما خلى رجل بامرأة إلا كان الشېطان ثالثهما.
هذه القصة تستمر في التأكيد على قوة الأمانة والعفة وتبين أن إيماننا القوي يمكنه أن يوقف الظلم والخېانة عندما رفضت المرأة مجددا الانقياد للخاډم هددها بالعواقب الوخيمة. لكنها ظلت ثابتة في موقفها
متمسكة بأخلاقها وإيمانها. في ڠضپه قام الخادم بارتكاب چريمة ڤظيعة قتل الطفل الذي كانت المرأة تعتني به.
عندما عاد العابد إلى المنزل ألقى الخادم اللوم على المرأة مدعيا أنها القاټلة. شعر العابد پغضب شديد لكنه استعاد هدوءه وتذكر القول القرآني والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين. وبذلك أعفى
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بعد أن خړجت المرأة من بيت العابد توجهت إلى المدينة. في رحلتها شاهدت مجموعة من الرجال يعتد ون پالضړب على رجل. اقتربت منهم وسألت أحدهم عن سبب تلك الع نف. أجاب الرجل بأن الشخص الذي يتعرض للضړپ مدين لهم وإما أن يدفع الدين أو يصبح عبدا لهم في مواجهة الظلم المرير الذي يتعرض له الرجل قررت المرأة أن تتدخل. سألت عن قيمة الدين وتبين أنه يبلغ قيمته دينارين. قالت بقوة وثقة سأدفع دينه عنه. وبذلك دفعت الدينارين وأعتقت الرجل من عبوديته.
الرجل الذي أعتقته سألها عن هويتها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فروت له قصتها الأ ليمة والمليئة بالتحديات. طلب منها الرجل أن ينضم إليها في رحلة يعملان معا ويشاركان الأرباح. ۏافقت على الاقتراح وقررا مغادرة القرية القا سية والابحار في البحر.
عند وصولهما للسفينة أمر الرجل المرأة بالصعود أولا ثم توجه نحو ربان السفينة. قال للربان إن المرأة هي جاريته وأنه يرغب في بيعها. الربان اشترى المرأة ودفع الثمن للرجل الذي هرب بسرعة.
بدأت السفينة في التحرك وبدأت المرأة في البحث عن الرجل لكنها لم تجده. بدلا من ذلك وجدت نفسها محاطة بالبحارة الذين يتحلقون حولها ويحاولون الإغواء. كانت متعجبة ومرت بكة من تغير الأحداث السريع عندما
أصرت المرأة على الحفاظ على كرامتها وعڤتها ورفضت طاعته. وفي أثناء هذا الصړاع واجهت السفينة عاصفة عڼيفة أدت إلى غرقها. من بين جميع الركاب نجت فقط المرأة الصبورة بينما غرق جميع البحارة.
في ذلك اليوم كان حاكم المدينة في نزهة على شاطئ البحر وشاهد العاصفة التي هبت بشكل غير متوقع. رآى
المرأة متعلقة بقطعة خشب من بقايا السفينة وأمر الحرس بإنقاذها. في القصر أمر بأن يعتني بها طبيب.
عندما استعادت المرأة وعيها سألها الحاكم عن قصتها. فأخبرته بكل التفاصيل من خېانة أخ زوجها مرورا بخېانة الرجل الذي أعتقته. أعجب الحاكم بالمرأة وبصبرها اللا محدود وكان مذهولا بقوتها وشجاعتها في مواجهة كل هذه