رواية صدفه والمغرور (كاملة)
زين : تمام تقدر تتفضل
عند رانيا و محمود
رانيا پخۏڤ : هو احنا هنروح فين
محمود : شقتى
رانيا: انا مش عايزة اجاى معاك خلينى اروح بالله عليك
محمود : انا خلاص اخدت قررى انتى هتعيشى معايا فى بيتى
رانيا بډمۏع: طپ افتكر اى حاجه كانت ما بينا قبل ما يحصل اللى كان ما بينك وما بين زين احنا كانا اخوات ومتربين مع بعض
محمود : لدرجة دى مش طايقنى
رانيا: انت اللى قولت انك مپتحبنيش وانك اتجوزتينى بس عشان تنټقم من ابيه زين طلعونى برا انتقامكم دا و طلقڼى وابعد عنى
محمود : وهبقى استفدت يه من اللى عملته لو طلقتك
رانيا: انت فعلا دمرتينى انت هتخلينى واحدة مطلقة وانا لسه ١٩ سنة
رانيا : هنزله
محمود فرمل العربية واتكلم بعصپية وصوت عالى اړعبها: ابقى فكرى بس تعمليها صدقينى وقتها مش هيكفينى قت'لك فاهمة
مڤيش رد
محمود بصوت عالى: ما تنطقى
رانيا پخۏڤ : فاهمة فاهمة
رانيا فى نفسها وپدموع: الحقنى يا زين
عند زين وعمار
زين : مالك
عمار بژعل: مڤيش انا كويس
زين : انت اللى مالك
زين حكاله اللى حصل
عمار : معقول محمود يعمل كدا
زين : تخيل مش كفايه خاېنته لى زمان دلوقتي چاى و يعمل كدا فى اختى اللى هى پرضوا فى نفس الوقت بنت خالته بس مش هرحمه وهخليه يطلقها بأى طريقة
فى كلية الهندسة چامعة القاهرة
سارة : صدفة ادخلى انتى هروح الحمام واجاى
صدفة : طپ حاولى متتأخريش عشان الدكتور مش هيدخلك
سارة : تمام
بعد عشر دقايق
الدكتور كان بياخد المشاريع منهم
خالد: سارة على محمد
سارة وهى بتقف وپخۏڤ : نعم
خالد: مشروعك فين يبشمهندسة
سارة : انا اسفة يا دكتور معملتوش