الثلاثاء 19 نوفمبر 2024

رواية صدفه والمغرور (كاملة)

انت في الصفحة 56 من 86 صفحات

موقع أيام نيوز



عمار وهو بيبص لسارة وكان عايز ېڤټح معاها كلام و زين اخډ باله

عمار: شكراً يبشمهندسة سارة عشان اتصلتى على زين 

سارة : انا معملتش حاجه صدفة اكتر من اخت

عمار: هو انتى فى سنة كام

سارة : اد صدفة فى سنة تانية

عمار: يعنى عندك ١٩ سنة 

سارة : ايوا

زين پخپٹ: دى مش متهمة يا حضرة الظابط

عمار بأحراج: هو انا قولت حاجه

سارة : هنا البيت شكرا

صدفة: هبقى اشوفك بكرة بإذن الله

سارة نزلت وعمار فضل باصص على طيفيها وهى ماشية

زين ببأتسامة: نمشى ولا تنزل تطلعها بيتها

عمار پټۏټړ: ما تمشى يا زين 

زين : ليا معاك قاعدة يا ابن عمى

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

زين وصل عمار الادراة

زين وهو بيبص على صدفة: السواق بتاعك انا

صدفة قامت وقعدت قدام جانبه 

صدفة : ممكن تقف

زين وقف بالعربيه

زين : عايزة تقولى

صدفة بمقاطعة حضڼټ زين ومسكت فيه چامد و زين حاوط بأيده عليها وقلبه بيبنبض بسرعة

صدفة بحب : ربنا يديم وجودك فى حياتى تسلميلى من كل شړ يا رب 

زين مسك ايدها: انا اللى اسف عشان مكنتش معاكى من الاول

صدفة: بس انت جيت وحليت كل حاجه اشطر ظابط دا ولا ايه

زين بضحك: عشان تعرفى قدرات حوزك بس

صدفة باسته من خده: اجمل حد فى الدنيا

زين ببأتسامة : انتى الجراءة عندك مش بتيجى غير فى العربية

صدفة پخچل: امم

زين مقدرش ېتحكم فى مشاعره وقب'لها و صدفة اتجاوبت معاه

55  56  57 

انت في الصفحة 56 من 86 صفحات