قصه جواز اجباري
فارس
حبيبتي أنتي مش بتكلي ليه
شبعت
أنتي مكلتيش حاجه تعالي على نفسك وكلي تاني
مش قادره صدقني
مسك فارس صباع محشي وضعه أمام فمها
كلي دا من أيدي
فتحت فمها وكلته بخجل منهم خلاص أنا هاكل لوحدي كل أنت
بعد تناولهم الطعام قامت مروه صعدت إلى الأعلى قام فارس خلفها وصعد فتح باب الغرفة وقف مصډوم..
لا لا مفيش داعي أنا بس حسيت بدوخه مره واحده ووقعت
جت تتحرك وقفها فارس رايحه فين
هدخل الحمام
أنتي كويسة في حاجه تعباكي رودي أنتي ساكته ليه
دخل أدهم وغزل وفريال وعزه جه أدهم يدخل المرحاض وقفته غرام ودخلت المرحاض
فارس بقلق وهو بيمشي إيده على شعرها مش عارف مروه أنتي كويسه
مروه بصوت مكتوم من البكاء أنا ح.. حامل
إيه
رفعت ايدها بلأختبار جبته من المعمل أنهارده لأن خالتي فريال قالتلي أعمليه
كفايه أنتي في حياتي أنا مش عايز غير كده
أنا مش قادره اوصفلك فرحتي عامله أزاي اخيرا هجبلك الطفل اللي نفسنا فيه
الله دي جميله اوى
جدا شكرا مش عارفه أقولك إيه
ميل مسك أيديها ولا إي حاجه كفايه أنك في حياتي أنتي أحلى حاجه حصلت في حياتي
ملست على شعره برقه أول مره اشوفك لابس جلبيه
قام وقف بغرور الأصل في ال.. ډم مش في البس
اقدر اقول معكسه
حاجه
زي كده
ضمھا بحب قطع الاحظه الرومنسيه بكاء عز مسكت غرام في أدهم
لا لا مش قادره أنا تعبانه
لسه الج.. رح تعبك
اه
هخالي مرات عمي تطلع تقعد معاكي أنتي وعز وانا هنزل مع الرجاله تحت
ماشي هات عز
شلته غرام پخوف منه فهي منذ ولادته وهي تخاف أن تحمله
صغير أوي أنا مش عارفه اتعامل معاه
الباب طرق فتح أدهم وجد طفله أمامه
بتقولك الحاجه عزه خلي الست غرام تنزل تقعد مع اهل البلد تحت
ماشي روحي أنتي وهي جايه
دخل قفل الباب معلش يا حبيبتي انزلي اقعدي معاهم تحت أهل البلد عايزين يبركولك
خلاص ماشي هلف الطرحه أمسك عز عقبال ما اخلص
ماشي
حمله منها قامت غرام جلست امام المرايا لفت الحجاب وتبعت أدهم وهو بيلاعب عز بحب قامت قربت عليه
أنا خلصت هات عز
لا خليه أنا هشيله
قام أدهم مسك غرام وخرج من الغرفة نزله أمام جميع النساء عيله صوت الزغريط من الجميع الكل بارك لغرام قربت على الأريكه جلسة مسكت عزه الطفل وخرج أدهم إلى الخارج وسط الرجال
في الأعلى شعرت مروه بتعب شديد في جس.. دها قامت دخلت المرحاض أخذت حمام دفئ تريح جس.. دها أرتدت ملابسها لتزل إلى الأسفل زاد الألم عليها وضعت ايديها اسفل بطنها بتعب سندت على الحائط فتحت باب المرحاض وخرجت صړخت پألم حاولت تمشي بس مقدرتش جلست على الأرض وهي تبكي بتعب والد.. ماء تسيل منها حاولت تقوم قامت بتعب وهي مڼهاره من البكاء مسكت بطنها پألم مشيت علشان توصل لباب الغرفة بس حست بدوخه شديدة فجاءه ووقعت قبل ما توصل إلى الباب فقدة الوعي
الليله خلصت والرجال بدأت فى المغادره دخل فارس المنزل قرب على والدته الحامله الصغير ميل لاعب عز بحب
عزه هو أنت اتخنقت مع مراتك ولا إيه يا فارس
لا مش متخانق معاها هي فين
مشوفتهاش من بدري من ساعة ما طلعت بعد ما خلصت الأكل منزلتش فكرتها متخانقه معاك علشان كده منزلتش
لا أنا هطلع اشوفها
روح عقبال ما نجهز الأكل أنت مكلتش حاجه من الصبح
صعد فارس إلى الغرفة بقلق على ان يصيبها إي مكروه دخل الغرفة نظر إلى الد.. ماء السائله منها بغزاره قرب عليها بهلع حملها پخوف ونزل إلى الأسفل كان الكل يتحدث على التبيته بتاعت عز بفرحه قام أدهم بخضه لما راه فارس نازل حامل مروه خرج أدهم بسرعه شغل السياره ووقف أمام باب المنزل نزل فارس من على الدرج امام المنزل وضعها في السياره وجلس بجانبها ركبت غرام في الامام پخوف انطلق أدهم بسرعه عاليه وصله في فترة قصيره إلى أقرب مستشفى نزل أدهم بسرعه
دكتور...
فارس بمقطعه وصوت اعلى دكتور بسرعه
قرب عليه الطبيب وبعض الممرضين أخذها على الترولي ومشيه بسرعه وفارس ماشي معاهم پخوف وقفته الممرضه أمام غرفة العمليات واخذه مروه وډخله غرفة العمليات
مينفعش يا استاذه تدخل استنها هنا
هز رأسه پخوف قرب عليه أدهم طبطب على كتفه
هتبقي كويسه
يارب
فضل فارس جالس على كرسي في الممر بحزن قرب أدهم على غرام
بټعيطي ليه دلوقتي
أنا خاېفه أوي عليها أنت