الجمعة 22 نوفمبر 2024

رواية احببت طفولته (كاملة حتي الفصل الأخير) بقلم منار العتال

انت في الصفحة 4 من 50 صفحات

موقع أيام نيوز

تانى يوم ......

خالد فاق و قام اخد شاور و طلب من الخدامين يحضروا قهوته

مريم فاقت واستغربت ان خالد مش موجود و قامت نزلت قبلته على السلم

خالد:انتى بقيتى كويسه؟

مريم بكسوف:ايوا الحمد لله

خالد :طب تعالى علشان عندى ليكى خبر حلو

مريم قلبها دق بسرعه جنونيه و نزلت معاه

كان باباه و مامته قاعدين

خالد قال بهدوء:عندى ليكم خبر حلو

lلام:اى هو

خالد:انا وليلي هنتجوز اخر الشهر ده

مريم بصدممه:ايه!!

خالد ببرود:ذي ما سمعتى عندك مانع ؟

مريم حبست الدموع جواها :لا معنديش الف مبروك

مريم جرت دخلت اوضتها و فضلت ټعيط  بقهره و تفتكر كل الأيام إللى عشيتها معاه وبرائته كل ده هو نساه ازاى !

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

خالد كان بيحاول يقنع نفسه ان إللى عمله هو ده الصح و يقنع نفسه انه بيحب ليلي و بس رغم انه كان حاسس بحاجه غريبه ناحيه مريم بس مش عارف اى هى..

مريم عينيها ورمت من كتر العياط

خالد كان سهران مع ليلي فى كافيه

خالد:انا قررت اننا هنتجوز اخر الشهر

ليلي بفرحة و قامت باسته من خده:ده احلي خبر سمعته فى حياتى

خالد كان حاسس ان فيه حاجه غلط

مريم قررت تمشي من البيت بعد ما عرفت ب قرار خالد و لمت هدومها و مشيت ركبت تاكسي

السواق:على فين ؟

مريم بدموع اديته عنوان بيتها

السواق كان ماشي فى طريق تانى

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

مريم لاحظت:انت رايح فين مش ده الطريق!

السواق بضحك:مالك بس يا قمر ده بالعكس ده هو ده الطريق الصح جدااا

السواق بضحك:مالك بس يا قمر ده بالعكس ده هو ده الطريق الصح جدااا

مريم بخۏف:نزلنى!!

السواق:هو دخول الحمام ذي خروجه و لا اى ؟

مريم بدموع :ارجوك نزلنى

السواق:كان على عينى

مريم مسكت موبايلها و رنت على خالد

خالد :بترن عليا دى ليه دلوقتى !!

مريم كانت بتدعي انه يرد

خالد رد

خالد:الو ؟نعم عاوزه اى !!

مريم :الحقنى يا خاااالد انا مخطوووفه يا خاااااالد الحقنييييي

خالد بلهفه ولسه هيرد لقى الموبايل اتقفل

ليلي لاحظت تغييره

ليلي:فى اى يا خالد

خالد بخۏف:ليلي اتخطفت انا لازم اتصرف

جرى و راح الظباط زمايله و حددوا مكانها من خلال الموبايل

كان خالد راكب عربيته ذي المجـ،نـ،ون و بيدعي انها تكون كويسه

فجأه وقف عند المكان إللى المفروض الموبايل وقف عنده و كان مكان بيت صغير وسط شبه صحراء و كان بيقرب من البيت

انت في الصفحة 4 من 50 صفحات