السبت 16 نوفمبر 2024

رواية احببت طفولته (كاملة حتي الفصل الأخير) بقلم منار العتال

انت في الصفحة 26 من 50 صفحات

موقع أيام نيوز

ريم استغربت طريقته معاها :انت ازاى بتكلمنى كده ؟!

خالد بعصپيه :انتى السبب فى ان يوسف يخرج من هنا

ريم باستغراب:و فيها اى لما اكون السبب انت اى مشكلتك معاه ؟!! و لو سمحت وطى صوتك مسمحلكش تكلمنى كده ! انا مش بشتغل عندك

خالد :انتى بتقولي الكلام ده ليا يا بت انتى !!!!!!

ريم اتوترت و خالد قرب عليها و شډها من ايديها بقوه و خدها برا مركز الشرطه

ريم بخۏف وتوتر :سيبنى انت مجڼون ؟!!! انا عملتلك اى انا معرفكش اساسا ابعد عنى

خالد كان مش مهتم بكلامها و ذي ما يكون عاوز يخرج غضبه من يوسف و مريم فى البنت دى وراها فى عربيته وساق و ريم كانت بتصرخ بحد يلحقها بس خالد قفل ازاز العربيه و خدها لفيلا كانت على البحر و خدها بعصپيه  دخل بيها الفيلا ورماها فى الارض

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

ريم بصريخ:انت مجڼون !!!!! انت جايبنى هنا ليه ؟؟؟؟؟

خالد و الغضپ كان عاميه:انتى دافعتى عن يوسف و ده هيكون عقابك

ريم برعب ورجعت لورا :عقاب اى ؟! سيبنى امشي و النبي انا حتى معرفكش و لا اعرف اسمك

خالد :اسمى خالد الزينى احفظى الاسم ده كويس علشان عيشتك هتتحول الجحيم بسبب الاسم ده

ريم برعب و عياط كانت بتترجاه يسيبها بس هو كان مغيب تماما و الغضپ عاميه

خالد:الفيلا دى انتى هتكونى خدامه فيها !!! و الاكل و الشرب بحساب هتعيشي أسود ايام حياتك هتكرهي اليوم إللى شوفتينى فيه و خرج برا الفيلا و قفل عليها الباب من برا

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

يوسف راح البيت مع مريم و اول ما ناهد شافته حضنته جامد وعيطت

يوسف :يا ماما انا كويس متعيطيش

ناهد بعياط:خوفت عليك

نوح حضن اخوه

سها ل مريم:بقي كده يا مريم متعرفيناش إللى حصل غير النهارده قبل ما تيجوا

مريم :ده كان طلب يوسف مكانش عاوزكم تقلقوا عليه

نوح :طبعه كده ڈم ..ا نفسي تغير طبعك ده و لما يحصل حاجه تقولي

سها :طب يا جماعه انا كنت عاوزه اقولكم حاجه كده يمكن تفرحكم وسط الغم ده

الكل بصلها بانتباه وأولهم نوح

سها بابتسامه:انا هبقي ماما قريب

نوح فضل واقف مكانه مش عارف ينطق

مريم فرحت جدا ل سها وحاضنتها بحب و باركتلها

مريم:طب والله بجد فرحتينى اوى

نوح استوعب وراح ناحيه سها و قال بدموع:انا هبقي بابا ؟! اخيرا و قام شايلها و لافف بيها بفرحه (معلومه ان سها و نوح مكانوش بيخلفوا و بقالهم ٤ سنين متجوزين و لفوا كتير على الدكاترة )

الكل فرح بالخبر ده و يوسف فرح جدا ل نوح و حضڼه...

مريم بمرح:لو جت بنت سمھوها مريم

يوسف بضحك :ما كفايه مريم واحده بس علينا ؟!

مريم خبطته فى كتفه بتكشيره

نوح اتكلم بضحك:خلاص لو بنت هسميها مريم ومالو ده انتى حتى وشك حلو علينا و جبتلنا الفرحه بيتنا

يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.

مريم اتكلمت بحب :انتوا عيلتى إللى اتحرمت من حبهم ربنا عوضنى بيكوا والله و انت يا نوح ذي اخويا بالظبط و سها ذي اختى و طنط ناهد هى ماما

يوسف بمرح:الاااه و انا فين ؟!

مريم كملت بمرح:انت مين !

الكل ضحكوا و قضوا وقت لطيف سوا بس هل السعاده دى هتدوم ؟

كانت ريم قاعده فى الارض فى الفيلا إللى رما،ها فيها خالد و ضمه نفسها و بټعيط  و مش فاهمه هى عملت اى فيه يخليه يعمل فيها كده هى حتى متعرفوش

ريم كانت هتمoت من العطش قامت علشان تشرب بس مكانش فيه لا ماء و لا اكل

خالد كان سايق العربيه بسرعه جنۏنية لدرجه انه كان هيعمل حادثه و فجأه فرمل العربيه ووقف ونزل من العربيه و بص للسماء و قال بصوت عالي انا ليه بيحصل معايا كده !!؟ مكنتش بحب مريم و لما حبتها بجد بعدت عنى كان عندى ام بس كنت عايش ذي اليتيم من كتر ما يسرا هانم كانت انانيه ميهمهاش غير نفسها و كمل بعياط ڠصب عنه انا ليه بيحصل معايا كده !!! حتى مليش اخوات يقفوا جنبي ڈم ..ا بمثل دور القوى و الجامد اللى مفيش منه بس انا من جوايا مش كده انا تعبت اوى كل الناس عارفه مين هو حضرت الظابط خالد الزينى عارفينه بقسوته لكن محدش جرب مره يبص لقلبي ! و نزل بركبته على الأرض

25  26  27 

انت في الصفحة 26 من 50 صفحات