السبت 16 نوفمبر 2024

رواية احببت طفولته (كاملة حتي الفصل الأخير) بقلم منار العتال

انت في الصفحة 21 من 50 صفحات

موقع أيام نيوز

يوسف اتوجع بس مستسلمش و ضـ،ـرب الراجل لحد ما فقد الوعي و جرى على مريم فكها و حضنها حضن عميق ذي إللى تايه واخيرا لقى بيته واتنفس بارتياح ذي ما يكون خلاص روحه رجعت من تانى

مريم لا ارادى برضو حضنت يوسف ذي ما يكون بتستمد منه الأمان

مريم بعدت و استغربت تصرفها ده

يوسف :يلا بسرعه قبل ما الراجل ده يفوق

مريم بخو.ف راحت معاه و ركبت العربيه

يوسف ساق العربيه بسرعه و فى الطريق كانوا الاتنين ساكتين و محرجين يتكلموا بسبب تصرف يوسف

يوسف قطڠ الصمت

يوسف بتوتر :مين الشخص ده ؟! وكان عاوز اى

مريم بدموع:معرفش بس هو كان خلاص هيموتنى لولا ان انت جيت فى الوقت المناسب

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

يوسف اتنهد بارتياح:الحمد لله انك بخير الحمد لله بس والله لجيبلك حقك من الكل-ب ده

مريم اتوترت و مشاعرها متلغبطه مش عارفه هى حبت يوسف فعلا ! و بتكابر و لا بتحب خالد

يوسف وصلها لحد عنوان بيت خالد

خالد كان واقف متوتر و اول ما شاف مريم حضڼها بلهفه بس مريم مبادلتوش الحضن و خالد استغرب تصرفها ده بس طنش

خالد بلهفه:انتى كنتى فين و اى حصل

مريم :انا كنت همـ،وت  و اتقتل لولا ان يوسف جه فى الوقت المناسب و انقذنى

خالد بصدممه:تتقتلي؟!! و مين هيعمل كده !!

مريم ببرود : معرفش اسال مامتك

خالد بصدم#مه اكبر:ماما؟! اوعي يكون قصدك انها

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

مريم قطعته و كملت كلام :ايوا هى إللى عملت كده حاولت انها تقتلنى

خالد :وانتى اى إللى عرفك؟!!

مريم :الراجل ذات نفسه إللى اعترف قبل ما يحط الس،ـكينة على رقبتها و قالي دى هديه كتب كتابك من مدام يسرا بس قبل ما يقتلنى يوسف جه

خالد عينيه وسعت بصدممه:انا مستحيل اعديلها الموقف ده بالساهل دى جريمه لازم تتحاسب

مريم :لا يا خالد انا لو كنت عاوزاها تتسجن كنت قولت ليوسف الراجل ده تبع مين و مكانش هيسكت غير ومامتك فى السجن بس دى مهما كان مامتك اه كلمها وحاسبها بس متسجنهاش

خالد جرى و ركب عربيته وراح ل مامته وخبط على الباب جامد و يسرا كانت نايمه

يسرا وهى بتدعك فى عينيها فتحت الباب و اتصدمت اول ما شافت خالد متعصب كده

يسرا بخۏف:فى اى

خالد بنرفزه و عصبيه:انتى لييييييييييي عملتى كداااااااا لييييييييييي امى انا مجرمه؟؟؟؟؟؟؟؟

يسرا عملت نفسها مش فاهمه حاجه:انت بتقول اى انا مش فاهمه حاجه

خالد بعصپيه :كدبك ده معنتش مصدقه ولولا مريم إللى كنتى عاوزه تقتليها و باعته واحد يقتلها هى إللى منعانى عنك هى إللى موافقتش احطك فى السجن مع المجرمين إللى شبهك

يسرا بصدممه :انت بتكلمنى انا بالأسلوب ده ؟؟؟؟

خالد بعصپيه  اكبر:طول عمرك محسستنيش بالامومه و انى ابنك طول حياتك عايشه لنفسك حتى لما اخترت البنت إللى حبيتها انتى كان كل همك انها مش من مستوانا و لا ازاى الناس تقول علينا اى يسرا هانم جوزت لابنها واحده متليقش بمقامه بس انا جاى احذرك لو لمستى شعرايه واحده من مريم مش هيحصل كويس و مفيش قوه هتمنعنى عنك وهنسي انك امى بجد

يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.

خالد مشي ورزع الباب وراه

يسرا كانت فى حاله صدممه من إللى سمعته من خالد ....

مريم كانت قاعده فى البيت لوحدها و مشهد يوسف وهو جاى بيجرى ويحضنها مش بيروح من عينيها لهفته وخوفه و محاولته انه يلاقيها باى شكل كل ده مش بيروح من بالها

خالد روح بيته فى الشقه إللى تحت مريم بس طلع ل مريم الشقه الأول و خبط

مريم فتحت

خالد :من دلوقتى مفيش قوه هتمنعنى انى اتجوزك يا مريم بكره كتب كتابنا ذي ما مخططين وكل هيتم ذي ما احنا عاوزين محدش هيقدر يسرق مننا سعادتنا وباسها فى خدها و نزل

مريم بلعت ريقها بتوتر و مكانتش عارفه تقول اى بس هى كانت حاسه مشاعرها متلغبطه بس قررت انها تعمل كتب كتابها ذي ما متفقين و حاولت تقنع نفسها طول الليل ان هو ده الصح و انها بتحب خالد مش يوسف

تانى يوم الكل كان بيجهز لكتب الكتاب و خالد كان فى قمه سعادته و مريم راحت لبيوتى سنتر يجهزها و كانت طالعه ذي الملايكه بالفستان الابيض إللى هى كانت مختراه

20  21  22 

انت في الصفحة 21 من 50 صفحات