رواية ۏجع الروح بقلم سما يوسف
- قال پپړۏډ: رهان، رهان وكسبته وادينا متجوزين بقالنا اسبوع وكسبت الرهان وبس كدة هطلق.ك وكل واحد يرجع زي ماكان
- عمري ماهرجع زي الاول، الست لما بتتكس.ر من حي*وان زيك صعب ترجع زي الاول.
مسك ايدي جامد: جرا ايه يا سلمي اظبتي كدة انتي احمدي ربنا اني اتجوزتك انتي مكنتيش هتلاقي حد يعبرك اصلا ولما تتطلقي اكيد هتلاقس ناس زي الرز طوابير مټقلقيش
اخرس، انا بكر*هك كل حبي ليك اتقلب كره منك لله
فجاه لقيت الست حماتي داخلة ومعاها بنت جميلة حلوة وداخلة بيها شقتي
قولت باستغراب: طنط ! حضرتك دخلتي ازاي مفتاح ؟
قالت بصوت عالي: اه يا حببتي ده معايا من زمان هو انا غريبة ولا ايه
- انا الي هبقي غريبة يا طنط ابنك طلق.ني
- اتصد.مټ لما قالت
- ما ده شئ متوقع يا روحي ابني اصلا ميحبش النوع ده من البنات ابني يحب البياض والست الحلوة الي تملي عينه
قولت پجمود: ابنك ناقص يا طنط وانا خسارة فيه وانتي معرفتيش تربيه للاسڤ
- اسمعي يا سلمي يا بنتي انتي مش هتتطلقي انتي هتفضلي هنا
قال عمر بسرعة: نعم ازاي انا طلق تها خلاص
- لا يا ابني رجعها انا جبتلك البنا القمر دي هتتجوزا وسلمي تقعد معاكم تونسكوا تطبخلكم وتخدم عليكن وممكن نديها يومية كمان واستني فترة كدة وار.ميها طلق.ها ساعتها
- اييه!
الجزء التاني
انفعل عمر من كلام مامته وقال:ايه الي بتقوليه ده ي ماما سلمي مش معني اني مش بحبها يبقي اهينها بالشكل ده مستحيل افكر في كدة ايه الكلام الغريب ده واصلا انا مش عايز اتجوز مين الي انتي جيباها دي كمان