السبت 16 نوفمبر 2024

قصة حقيقية حدثت في دولة الإمارات

انت في الصفحة 22 من 23 صفحات

موقع أيام نيوز

وفي صباح اليوم التالي قبل وصول زوجي بساعة اتصلت من جديد”” أنت ألغيت الفيزا؟؟”” لا أبدا”” بلا ألغيت الفيزا ممكن اعرف ليش، أنا بدي أرفع عليكي قضية، أنا ما بسكت، لازم احكي مع استازي”” سوي كل اللي ترومين تسوينه”” احكي ليش ألغيت الفيزا”” زوجي طلب مني “” مش معقول هيك حكي، استاز ما بيوافق على هيك””إذا ستسمعينه بأذنيك”” وأقفلت السماعة في وجهها.

وطبعا كانت تحاول الإتصال به، وهو في الطيارة ولا تجد إرسال، وبمجرد وصوله البلد حدث التالي:

كنت في البيت مستعدة لكل شيء، عرضت ملابسه على السرير، ووزعت صوره معها على الطاولة،

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وعندما دخل كنت أبكي،وكان غاضبا كثيرا

“”هل قمت بإلغاء إقامة روزا؟؟؟”” نعم”” لماذا”” لأنها اتهمتك بأشياء كثيرة، لأنها أرادت تحطيم حياتي،”” ماذا فعلت”” أخذته إلى غرفة النوم”” أنظر، كل هذه الملابس أحضرتها لي وقالت هذه ملابس زوجك الذي يقيم معي، ثم أهدتني هذه الصور، وانهرت في البكاء، “”هل هذه حقيقة هل كنت على علاقة بها، لماذا فعلت بي هذا، وكيف تجرأت على خيانتي وأنا التي وقفت إلى جانبك، كيف استطعت أن تخدعني؟؟..الخ

بدأ عليه الاستياء الشديد، وبدأ يصرخ، “” هذه السا،@فلة الحقيرة،هذه الحية هذه،أرادت تحطيم حياتي، حسبي الله ونعم الوكيل فيها،هذه الماكرة، بنت الشوارع، كلامها كذب هذه كاذبة….””. وألفاظ كثيرة كثيرة كنت أسجلها كلها على شريط كاسيت، ثم أقترب مني وبدأ يرجوني أن أهدأ، وأخذ يحتضنني بشدة ويراضيني، لكني رفضت وطلبت منه أن يترك المنزل حالا””لا أريدك، لأنك لم تعد تناسبني، لقد انهارت الثقة بين وبينك، فرجاء دعنا نفترق بهدوء””

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

رجاني كثيرا، وتذلل بكل الصور، ولكني كنت مصرة أن يترك المنزل، وبعدها لم يترك صاحب منزلة عندي إلا وقام بتوسيطه بيني وبينه، وبعد شهر من التعذيب قبلت برجوعه البيت بعد أن قمت بتوقيعه على تعهدات كثيرة، والأهم شيك بمبلغ خمسمائة ألف درهم، …أصرفه واستحقه في حالة طلبي الفراق، أو طلبه الفراق، لا سمح الله.

وقلت له: ليكن معلوما لديك، أني أستحق رجلا أكثر منك وفاءا ورزانة، ولكني أقبل بك، لأجل الأولاد، وفي حالة خنتني من جديد تأكد باني سأترك أولادك لديك وأبحث عن زوج يستحقني،فأنا لازلت صغيرة “”

الجزء الأخير من الحكاية……….

 

21  22  23 

انت في الصفحة 22 من 23 صفحات