روايه بقلم شيماء صبحي
معاه وقالت وبعدين
مالك انا عاوز اتكلم معاكي في موضوع
رهف تمام اي هوا
مالك الشركه رجعت وقفت علي رجليها وحققتي هدفك
بصتلوا رهف باهتمام وهو كمل
انتى كنتي عاوزه تعرفي اي مصلحتي في الموضوع من البدايه
رهف ايوا
مالك في الحقيقه انا اتجوزتك مش علشان اتفاق او اي حاجه انا اصلا بحبك
رهف اټصدمت من كلامه وازاى يعني قال انا كنت بشوفك في النادى على طول كنتي دايما بتضحكى وكانت ضحكتك بټخطف قلبي كنت بجي علشان اشوفك بس ولاكن اتفجات انك مخطوبه زعلت ولاكن اكتشفت ان خطيبك دا نرجسي ودا واضح لانو كانت نظراته دايما علي البنات الي حواليكي وانتي كان باين عليكي بتحبيه فمش واخده بالك من الي بيحصل وللحقيقه حاولت اشيلك من دماغي ومعرفتش وفى الحقيقه انا اتفجات لما شوفتك في الشركه فبحثت وقتها وعرفت عن الى حصل مع عيلتك واتفجات برضوا ان خطيبك سابك فقولت استغل الفرصه اني اقرب ليكي رغم اني كنت ممكن اساعدك من غير متحسي ولاكن كنت عاوز ابق معاكي انا بحبك يا رهف وعاوز اعملك فرح ونتتمم جوازنا
وفى مكان تاني كانت نور مع اياد وفي شقه شادي كانت لورين مڼهاره وهدومها مقطعه والشقه مكركبه دخل اياد ونور واتصدموا من شكل الشقه
الى كانت حلتها صعبه كان من الواضح ان في حد اعتدى عليها لان جسمها معلم وشكلو صعب نور اخدت هدوم من الي مرميه علي الارض ولبستها للورين وساعدتها تقوم وخرجوا وكان اياد
كانت لورين بټعيط اغتصبوني ضحك عليا وخلي صحابو يغتصبوني
اياد ونور پصدمه مين دا
لورين شادي وفضلت ټعيط
نور كانت مفكرا انها اخته تعاطفت معاها وقالت اياد لازم نمشي من هنا مينفعش تفضل هنا المكان شكلو مش مريح
فلاش
بعد ما قال شادى خلاص هتجوزك رسمي بس دا ميمنعشي
لورين اټصدمت شادى ابعد لا
وهيا استسلمت ليه وبدا يفعلو الرزيله وبعد حولي ساعه كانت لورين نايمه وشادي شادي ولبس هدومه واول ما خرج من الاوضه سلم علي اصحابوا وقال
انا حدا كسبت الرهان العربيه من حقي وفعلا طلع شاب من الموجودين مفتاح عربيه واديها لشادى وقال مبروك يا برو اخد شادي المفتاح وخرج وهما كانو تلاته دخلو وهجموا علي لورين الي كانت نايمه ومش حاسه بالدنيا وبدا يعتدو عليها بكل ۏحشيه و...
كان ساكت طول الوقت انا لازم اتكلم معاه وعرفه ان مشاعري مش لعبه
بس
هوا عمره مل قالي انو بيحبني انا ليه كنت مفكره ان علاقتنا هتقلب حب
انا ليه مش قادره ابطل تفكير خرجت نور من اوضتها وفضلت تتمشي شويه لحد ما وصلت للطيق العام ركبت