احببت الوجه الاخر بقلم اميره احمد
پصدمه نعاااااام.....
يتبع
رواية احببت الوجه الاخر البارت 262728293031الاخير بقلم اميره احمد كامله
البارت السادس والعشرون بقلم اميره احمد
الموظف الملف بتاع الصفقه الجديده اتسرق
يامن پصدمه انت بتقول ايييييه مين ال استجرأ يسرق حاجه بتاعت يامن الاسيوطى انا هحولكم للمساله القانونيه كلكم
الموظف پخوف والله ياباشا احنا مش عارفين دا حصل ازاى حتى الكاميرات لقناها معطله
كامل بقلق طمنى يابنى في ايه وايه ال اتسرق
يارا بقلق فى ايه
يامن پغضب ملف الصفقه الجديده بتاعت الحديد اتسرق
يارا پصدمه ازاااى دانا مسلمهولك بايدى امبارح وانت حاطه ف الدرج ازااى حصل كدااا
!
طب والكاميرات
يامن بهدوء معطله بس العمله دى مش هتخرج برا النمر
يامن هتعرفى بعدين بس احنا لازم نغير الخطه تعالى ورايا ...
يارا بإطاعه حاضر
كامل وهو ينظر له بحيره خير يابنى ان شاء الله
قبل يامن رأس والده بحنيه متقلقش يابابا دى حاجه بسيطه انت عارف ابنك ومن ثم صعد به إلى اعلى لغرفته واطمئن عليه وخرج حيث مكان يارا ....
اخذ بعض الوقت يتحدث معها فى امور العمل إلى ان انتهى بهم الحال بتغيير المشروع كاملا ولكن بعد ان ياخذ حقه ...
رمشت بعينيها عده مرات ومن ثم تذكرت ماحدث فنظرت له نظره خوف وسحبت نفسها للامام ..
نهر عمرو نفسه على فعلته ولكنه لم يكن بوعيه ....ملس بحنان على شعرها فانتفضت يمنى
اومات يمنى براسها بهدوء...
عمرو بعتاب لو عايزه تتطلقى قوليلى..
يمنى پصدمه ولم تستطيع النطق ..
عمرو مكملا نطلق وقوليله انى اخوكى وخليه يجى يتقدملك واشوفه
يمنى بلجلجه انت بتقول ايييي
عمرو پقهر مكتوم بقول ال سمعتيه مش انتى بتحبى وعايزاه وانا موافق عشان وعدتك بكدا وعشان انا كمان اشوف حالى واتجوز البنت ال بحبها .
عمرو بوجه جامد عندك مانع مش من حقى ولا ايه
يمنى بغيظ لا من حقك انا آسفه إن بدخل
عمرو بابتسامه مزيفه ولا يهمك حصل خير المهم قوليلى مين سعيد الحظ ال خلى اختى الجميله تحب ..
يمنى بتردد فهى لم تتاكد من مشاعرها أهي انبهرت بمظهره ام بشخصيته ام بجرأته ام احبته!
يمنى بتراجع لا لا مش كدا خالص بس هو اصلي
عمرو بنفاذ صبر ماتنطقى يابنتى
يمنى بتسرع هو خالد بن المستشار
عمرو پصدمه وتذكر ال كنت طردته من المدرج قبل كدا !
يمنى پخوف اه
عمرو پغضب نهارك اسوووود ..
فى الشركه
زياد بخبث آنسه سلمى ممكن كوبايه قهوه
سلمى باستغراب فهو لاول مره يعاملها بهذه المعامله تحت امرك يافندم بعد عده دقائق جائت ومعها كوب من القهوه اتفضل
زياد بشكر تسلم ايديكى
ابتسمت له سلمى بتكلفه وصمتت ثم اخذت تفرك بيديها
زياد رافعا حاجبه عايزه تقولى ايه وخاېفه ...
سلمى بتلجلج هو بصراحه الوقت اتاخر اووى وانا عايزه اروح
زياد وهو ينظر للساعه بالفعل لقد تاخرت طب ادينى خمس دقايق وهنزل معاكى
سلمى بامتنان وتوتر تمام ..
وبعد خمس دقائق كان زياد يضرب على المقود پغضب فقد تخطى من الوقت عشر دقائق وهو يترجاها ان تركب معه فى السياره إلى ان نفذ صبره وتركها فى الظلام تقف ترتجف لتطلب تاكسي ...
سلمى فى نفسها پغضب ايه الغباء ال عملته فى نفسي دا انا خاېفه اوووى يااارب ساعدنى المره ال فاتت طلع سيد ف وشي ياترى المرادى مين هيطلعلى ..لم تكن تعلم ان الفضول قاد زياد إلى ان يراقبها ويعلم مكان منزلها ..
نزلت سلمى فى حاره من الحوارى الشعبيه المظلمه ولكن قد تخطى الوقت العاشره مساء ولم يكن هناك ماره كثيره فترجلت فى ړعب الى انا اوقفها شخص بشكل مخيف ........
يتبع
البارت السابع والعشرون بقلم
اميره احمد..
سلمى بړعب سيدد
سيد بتشفى وبنظره سيئه مالك اترعبتى كدا ليه مبيترعبش الا الحراميه ال بيتسحبوا بليل او ال بيعملوا حاجه غلط انتى مين فيهم بقا!
سلمى پخوف من داخلها ولكنها
مثلت الشجاعه لا بقولك إيه مسمحلكش
سيد وهو يضحك باستهزاء لا ونبى خفت يابت نسيتى انا مين
ولا ايه نسيتى الحب يابت
سلمى پغضب كانت غلطت عمرى كنت عاميه مبشوفش..
سيد پغضب وبدا برفع يديه إنتى تطولى يابنت
ولكن قاطعه زياد عندما مسك قبضه يده واعتصرها بيده بقووه...
سيد پغضب وحاول إفلات يديه عده مرات ولكن بائت كل المحاولات بالفشل الا الا دانتى جايبه الزباين بتوعك وراكى كمان ....
سلمى بصړاخ بس يا قذر
سيد وقد هم بسبها لثانى مره ولكن اوققها قبضه يديه الذى نزلت عل عينيه فصړخ بتوجع ...
زياد لسلمى مين الواد ال دا
سيد وقد قام من وقعته انا خطيبها
نظر زياد لسلمى منتظرا منها تبرير وقد اسرعت بالرد كذااااب كذااااب
سيد وقد اخرج هاتفه واظهر صوره له ولها وهو يلبسها خاتم الخطبه
وضعت سلمى يديها على