___ في احدي المناطق الشعبيه، رزع وخبط ع الباب، هيام قامت بسرعه وفتحته
سلوي: طيب بصي انا عندي عريس ليكي، بس اي هيهنيكي ومش هيخليكي تحتاجي حاجه، ده غير انه مش عاوز خلفه
هيام: وانا بطلت، انا مش عاوزه اتجوز
سلوي: بس هي مقالتش كده
هيام: هي مين
سلوي: يادي النيله شكلي كده لغبط في الكلام، خلاص، اطلعي شوفي وراكي اي
هيام بتعجب وفي نفسها (انا اللي فيا مكفيني ومش ناقصه)
وفتحت باب العماره وقفلتو وطلعت
سلوي بتتصل بالفون
بقولك اي انا لغبط فالكلام مع هيام
سلوي: قولتلها ان في عري
مجهوله: الله يخـ رب بيتك، مش انا قولتلك خلي بالك انا مش عاوزاها تحس بحاجه
سلوي: ما انا كان لازم اوقفها، الـ راجل عندى وكان طالب يشوفها
مجهوله: انا عاوزه اكسـ ر عينها وازلها
سلوي: من عنيا، بس بشرط
مجهوله: من غير ما تشرطي، انا عارفه بس انجزي
سلوي: تمام، انا اديته المفتاح وعرفته هيعمل اي
مجهوله: عاوزه ازلها انتي فاهمه
مجهوله: لما تغور بلغيني
سلوي: من عنيه
وقفلت معاها.. في الوقت ده هيام طلعت الشقه واتصلت بسميره وطلبت منها متجيش لانها
تعبت من المشوار وهتنام شويه ولما تصحي هتكلمها
__هيام غيرت هدومها وعملت عشا خفيف وبعد ما اتعشت دخلت اوضتها ونامت ع ااسرير وكان كل تفكيرها في مالك وان في بيبي اتولد وهينور البيت رغم كـ ره امه ليها، عينها جت ع عروستها المفضله، قامت بسرعه لفتها بلفه ع اساس انها مالك وهو في حضنها وشغلت اغنيه ع الفون وبقت تغني بصوتها الجميييل معاها
يا مالك قلبي قلبي، وفجاه الفون وقع من ايدها والاغنيه وقفت، سمعت صوت بره في الصاله، خرجت بسسرعه ولقت صندوق خشب كبير،وكان باب الشقه مفتوح، خرجت بسرعه تشوف مين بره بس ملقتش حد ويدوب بتقرب من الصندوق
ولما فتحته، نزلت ضـ ربه ع دماغها فقدتها الوعي ووقعت داخل الصندوووق..
ي تري مين اللي عمل في هيام كده واي حكايه الصندوق.. وهل ملك ليها يد ولا هيام ليها أعداء تانيه، وكل ده هتعرفوه في الجزء الثالث