رواية المراهقة والثلاثيني
هند بتوتر، كان شاكك فى الاول لكن صدق كل حاجه
أدهم، هند؟ عملتى إلى قلتلك عليه؟
هند بړعب ايوه وكنت مېته من الخۏف يا أدهم، لو كان عرف كان هيقتلنى
أدهم، متتأخريش انا فى انتظارك
وصلت هند عند أدهم اديته عنوان نور وتسجيل المكالمات إلى طلبه منها
القصه بقلم اسماعيل موسى
أدهم اعتذر لهند عشان رفع صوته عليها وشتمها بس كان مضطر
أدهم سمع التسجيل، صوت مدحت واضح وهو بيقول خليها ېقتلها يا ستى ونخلص منهم مع بعض
سمع باقى التسجيل وتحريض مدحت لهند عشان تعمل علاقه معاه
واعترافه بابتذاذ أدهم
أدهم حلو اوى كده مدحت قصته انتهت
وصلو الشقه إلى بتقيم فيها نور مع اسرتها، هند طلعت معاه
خبطت على الباب، اول ما فتحت نور خدت هند بالحضن لكن لما شافت أدهم
الړعب ملكها، وشها ضړب الوان وكانت عايزه تصرخ
أدهم، ازيك يا مراتى؟
نور ___ انا،انا بخير الحمد لله يا أدهم
نور خدت القلم ووقعت على الأرض تصرخ
والدة نور طلعت من عرفتها على صړاخ نور، شافت أدهم وقفت مكانها، كانت هتفقد الوعى
ازيك يا حماتى،