قصة زياد ودنيا
وعندها ڼزيف
داخلي وللأسف الحاله متأخره ادعيلها جلال پبكاء مين عمل فيها كدا مين الطبيب بحزن صدقني مش عارف بس هي لما تفوق هتعرفنا كل حاجه دنيا بملل زياد زياد نعمدنيا وصلنا المطار بعد اذنك قوم زياد يااااه انا نمت كل دادنيا ممممم زياد خليكي مش طيقاني كدادنيا عارف ي زياد انا شوفت كتير ف حياتي بس مشوفتش ابجح منك
يخساره حبي ليك زياد صدقيني انا اسف مش هتتكرر تانيدنيا ماشي سميره پبكاء مصطنع ي حبيبتي يبنتي قلبت عليها الدنيا ولسه لاقيه جثتها وكمان متشوهه اه يبنتي الشرطي امسكي نفسك ي مدام سميره سميره پبكاء امسك نفسي ازاي بس وبنت اخويا اللي هي بنتي بقالي خمس سنين بدور على جثتهاالشرطي معلش دي اراده ربنا سميره ونعم بالله الشرطي هتروحي تطلعي شهاده وفاه من القسم سميره بفرحه تحاول ألا تبينها حاضر ي حضره الظابط حاضر في المستشفى جلال ها ي دكتور بنتي فاقت
الطبيب الحمدلله عدت مرحله الخطړ وهننقلها اوضه عاديه دلوقتي وتقدر تشوفه اجلال بفرحه الف حمد وشكر ليك ي رب ي رب احفظلي بنتي ي رب احفظلي بنتينقلت بيسال إلى الغرفه وذهب جلال مسرعا ليراها ف وجدها مستيقظه وتنظر للفراغ جلال بنتي صحيتي بيسال جلال ردي عليا يبنتي متقطعيش قلبي مين عمل فيكي كدا تبكي بيسال بصمت جلال ردي عليا ي بيسال رديبيسال بتعب متدورش ع اللي عمل فيا كدا ي بابا وسامحني سامحني اني موافقتش اتجوز وكنت مصره اكمل تعليمي جلال يبنتي قاطعته بيسال متقاطعنيش ي بابا سيبني اتكلم اكتشفت ان مينفعش البنت تحب لانها لما بتحب بتكون خانت ثقه اهلها بس بس انا عرفتك ي بابا وصدقني مكلمتش حد ولا كان في علاقه صداقه حتى انا اول مره اعرف اني فاشله حتى ف تحقيق العداله ي بابا لو حصلي حاجه سامحني واوعا ټعيط وارضى بنصيبنا ي بابا دخل الشرطي وبيسال تحدث والدهاالشرطي بيسال انتي كويسه دلوقتي علشان الاستجواببيسال بتعب ايوا ي حضره الظابط الشرطي مين عمل فيكي كدا شوفتيهم او فاكره شكلهم بيسال بحزن واحد اسمه احمد وواحد كان جيه طلب ايدي وانا رفضت اسمه محمد وكان معاهم اصحابهم الشرطي لو جبناهم تقدري تتعرفي عليهم بيسال بتعب يزداد ايوا ي حضره الظابطالشرطي تمم ماشي وخرججلال پبكاء هما اللي عملوا فيكي كدا انا اسف يبنتي كله بسببي كله بسببي ي رتني م ضغطت عليكي بيسال متلومش نفسك ي بابا مش انت السبب واعرف اني بحبك ديما ومعاك ف اي مكانواغمضت عيناها
جلال بيسال انتي نمتي بيسال قومي قومي بيسااال ويخرج مسرعا دكتووووور دكتور بسرعه هاتولي دكتورأتى الطبيب مسرعا وفحصها الطبيب بحزن البقاء للهدنيا انت جبت الشقه دي امتا زياد كلمت الراجل اشتراها اول م قولتي هنرجع مصردنيا ماشي ياللا علشان ننفذ خطتنا زياد متحمس اويدنيا بضحك سميره هتتجنن كانت سميره تجلس في منزلها بسعاده وها هي ستأخذ ورث شقيقها كم ستنال من السعاده بعد جلال بحزن ونعم بالله يبني الطبيب بحزن هنجهز كل حاجه علشان الدفنه جلال ماشي يبني خرج الطبيب وترك جلال بمفرده بإبنته لعله يريد البكاء ولكن يخجل أمامه نظر جلال الى ابنته لا يعلم هل يبكي ام يذهب لېقتل من فعل بها هذا لا يعلم ولا يريد أن يفكر سوى بإبنته ابنته التي فارقت الحياه وتركته بمفرده هل سيبكي يحاول البكاء ولكن لا يوجد أي دموع تنزل ابتسم رغما عنه عندما وجد ابنته تبتسم له وتذكر كلامها انه مهما حدث ستكون بجانبه احتضنها ودموعه تنهال على وجهه لا يريد أن يتوقف عن البكاء يريد أن يعطيها حقها يلقي اللوم على نفسه لانه سمح لاشخاص غريبه أن تدخل منزله تحت مسمى طلب ابنته ليته لم يوافق ليته استمع اليها وتركها تكمل تعليمها دخل عليه الطبيب بعدما طرق الباب الطبيب الاوضه جاهزه ي حج علشان نغسلها جلال بصوت مبحوح ماشي يبني انا انا جاهز ربط الطبيب على كتفه عيط ي حج عيط ومتمنعش نفسك جلال پبكاء مش عايزها تتعذب بسبب دموعي اااااه يبنتي اه سبتيني لوحدي لي مكنش فاضلي غيرها والله م كان فاضلي غيرها امها ماټت بعد م ولدتها ملحقتش افرح ببنتي ملحقتش احققلها أحلامها كان نفسي اموت قبلها هعيش ازاي يوم تاني من غيرها مش مصدق ان اللي مغمضه قدامي دي بيسال بيسال بنتي اللي عمرها م استسلمت طب لما اقابل ربنا هقوله اي هقوله معرفتش احافظ ع الامانه اللي ادهاني طب ولما امها تجيلي هقولها اي هقولها انا مكنتش اب كويس مقدرتش احمي بنتك
الطبيب بحزن اهدى ي حج جلال انت ملكش ذنب دي اراده ربنا جلال پبكاء اكثر عارف انا روحت بلغت ابن الكلب قالي بعد 48 ساعه تعالى قالي البنات بتمشي بمزاجها يعني اي بنتي يخطفوها