الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية امتلكني كبير الصعيد

انت في الصفحة 16 من 58 صفحات

موقع أيام نيوز

 

زين: اممم ماشي يا ستي.. بس هي هتبات معانا ولا اي ابعتيها عند ابوها 

مريم وهي بتبص علي ليليان:خليه تبات معاي ونبي 

زين برفعة حاجب: نعم ياما

مريم بضيق: يوووها ماشي 

مريم خدت ليليان وراحت تخبط علي حازم

جواا. 

خديجه: حـ.. ـازم حازم الباب 

حازم بتوهان: اممم سيبك منو 

خديجه : حازم مش هطير شوف مين علي الباب 

حازم بعد بضيق 

: ماشي 

حازم فتح الباب... مريم حست بإحراج

مريم: احم ليليان 

حازم حط ايده علي رقبته 

: ممكن تبات معاكي النهارده 

مريم : اهااا.. اه اه اكيد...

.....

خديجه صحيت بليل لما حست بعطش بصت جمبها بكسوف علي حازم وملامحه الوسيمه وشعره الاسود ودقنه الخفيفه ملامحه الرجوليه وتفاحة ادم خديجه عضت علي شفا*يفها بإحراج وميلت با*سته بو*سة رقيقه علي شفا*يفه وهي بتزيح شعرها... بعدت ونزلت تجيب مايه.... 

شويه وحازم صحي حط ايده جمبه ملقاش خديجه 

حازم نزل علي السلم لابس بنطلون بس والبيت كله ظلمه وقت متأخر من الليل

حازم: خديجه.. خديجه 

فجاء النور اتفنح من زاويه وكاااان

بشر: اي وحشتك

خديجه بدموع: حازم الحقني......

حازم نزل لقي علي ماسك خديجه وحاطت المسد*س علي راسها 

علي بشر: وحشتك صح

خديجه بد*موع: حازم الحقني

حازم بغضب: جتلي برجليك يا روح امك

حازم اتجه لعنده بغضب

علي بيرجع لورا : لو قربت صدقني همو*تك

حازم زي مهو متقدم منه بغضب 

علي رفع المسد*س علي حازم ولسه هيضرب حازم مسك ايده ولفها ورا ضهره

همس حازم: ورحمة امي المرادي م هتطلع من هنا غير ميت ونزل فيه ضرب 

في الوقت ده صحي سليم لما حس بصوت 

كانت بيلا نايمه علي صدره بعمق ومناخيرها الحمره من العياط وشعرها البني الطويل وشكلها في البيجامه الطفوليه...

سليم فاق وبصلها بقرف وبعدها عنه ونزل تحت 

تقريبًا كان علي ملامحه اختفت من الضرب

سليم نازل علي السلم شاف حازم بيضرب في حد وخديجه واقعه علي الارض

سليم جري علي حازم وهو بيبعده

سلم: حازم بتعم..

سليم بص بغضب لما لقاه علي ومسكه من رقبته وخنقه علي الحيطه

سليم: هو انت يا ابن مي**الكل**

علي بضحكه مستفزه: هههه دا انا طلعت حبيبكم اوي 

سليم نزل فيه ضرب وشتيمه

: يا وس*خ**

حازم قرب من خديجه بغيره بسبب بيجامتها الر*قيقه والضيقه ومش عايز حد يشو"فها وشا*لها وطلع بيها علي فوق حطها علي السرير 

حازم بهدوء: هبعتلك مريم

خديجه مسكت ف*يه: ونبي خليك معاي متسبنيش

حازم اتنهد ونا*م جمبها وخدها في حضنه 

تحت كان سليم مو*ت علي ضرب 

سليم بغضب

: ودي يا روح امك علشان قر*بتلها 

علي بيرجع ورا وهو مش فاهم حاجه 

في الحظه دي طلع صوت شهقات سليم بص كانت بيلا واقفه علي السلم بالبيجا*مه بتعيط

سليم بغضب اعمي: اطلعاااااااي فوق خايفه عليه وربنا لقتله فووووووق 

بيلا طلعت تجري علي فوق بخوف 

علي رفع راسه من الارض بتعب 

علي بإستفزاز: ههه هي قالتلك اني قر*بت منها هههه الصراحة كانت ل. 

وقبل ميكمل كلامه سليم كان جاب المسدس اللي مرمي علي الارض وضر*به طلقتين 

علي هو علي فراش المoت

علي بتعب:  بـ.. ب.. حبك.. يا

وقبل ما يكمل كانت الطلقه التالته في قلبه من حازم.....

زين وسليمان نزلو علي صوت النار 

سليم طلع فوق بكل عصبيه  فتح الباب بعنف 

بيلا قامت فاطه بخوف

سليم قرب ومسكها من شعر*ها

: الزفت دا قرب منك فعلًا 

بيلا بتترد ودموع: لا.. اه. اه قر*ب 

سليم بغضب: هقتلك انطقـــــــــــي

بيلا بعياط: ل... لا.. ا لا مقر*بش.. بس انا قولت كدا علشان مكنتش عايزه اتجوزك ولا تقر*ب مني 

سليم ز*قها علي السر*ير: يمكن لو جيتي اتكلمتي معاي وقولتيلي مش عايزه اتجو*زك وفي حد فحياتي 

كنت انا اللي هقف قدام ابوي والكل وارفض وبنفسي هجوزك اللي انتي عايزه... 

ميل عليها وكمل بفحيح: بس ورحمة امي بعد اللي عملتيه هتشوفي وشي التاني.. مفيش طلوع من الاوضه دي واهااااا حبيبي القلب م١ت.. 

ونزل

.... 

حازم قاعد بهدوء علي الكرسي جنبه سليمان 

زين وسليم وقفين مع الظباط اللي بيعاينو المكان

الظابط: حازم بيه ممكن تمضي علي المحضر انه كان دفاع عن النفس

حازم مضا والظابط خد العساكر ومشي 

سليمان قام بتعب وحزن ان حتي اللي من ريحة اخوه م١ت

: كل واحد علي اوضته كفايه فضايح لحد كدا 

حازم طلع ولقي خديجة زي ما هي نايمه بهدوء قرب منها نا*م وحضنها 

........... 

تاني يوم حازم صحي ملقاش خديجه جمبه قام بخضه  نزل تحت لقاها واقفه في المطبخ 

حازم اتهد وحضنها من ضهر*ها 

حازم: احسن دلوقتي 

خديجه: اه الحمدلله 

حازم  وهو  بياخد خياره من الطبق

: بتعملي اي

خديجه: بعمل فطار لسليم وبيلا المشكله نسينا ان النهارده صبا*حيتهم 

حازم: ما تخلي مريم هي اللي تعملهم علشان عاو*زك

خديجه لفت لحازم واتنهدت

: حازم مريم مبقتش الخدامه مريم مرات اخوك

حازم حرك ايده علي خد*ها

: مريم حتي قبل متكون مرات زين كنت بعتبرها اختي او واحده من العيله فـ قبل وبعد جواز*ها بعاملها بنفس الطريقه

خديجه بغيرة: اممم كنت هتتجو*ز اختك فاكر 

حازم ضحك بصوته كله

: ما احنا بنغير اهو 

......

زين كان قاعد السرير مستني مريم تطلع من الحمام بالإختبار

 

15  16  17 

انت في الصفحة 16 من 58 صفحات