الثلاثاء 03 ديسمبر 2024

قصة الزوجة الطماعة القصة كامله

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

عندما علمت المرأة من المحامي الخاص بزوجها أنها سوف ترث ثروة طائلة بعد ۏفاته لم تستطع تحمل الفرحة والسعادة التي انتابتها. بدأت تخطط للتخلص من زوجها بطريقة ما لتحصل علي الثروة بمفردها. فقامت بإعداد الطعام الذي يحبه زوجها ووضعت لسفيه. كانت تمر من أمامه وهو يجلس في غرفته وتبتسم له بينما تنتظر أن يتوقف قلبه.

وبعد أن قام زوجها بكتابة شيء ما علي ورقة طلب منها أن تأتي لتمضي في مكان ما. وعندما سألته عن المكتوب في الورقة كشف لها أنه عقد تعاقد عي تسليم كل أملاكها بعد ۏفاته. كانت المرأة سعيدة للغاية بالخبر ولكنها لم تتوقف عن خطتها للتخلص منه.
بدأ زوجها يأكل الطعام بشهية حتى إمتلأ بطنه ولكن بعد دقائق قليلة بدأت تظهر آثار لس عي وجهه. أصيب بآلام شديدة في بطنه وانهار علي الأرض. حاولت المرأة إخفاء ما فعلت ووضعت وسادة عي وجهه لكي لا يسمع أحدا. ثم قامت بنقله إلى التويلت وأخرجت حقن فارغة من خزانة الإسعافات الأولية وملأتها بالهواء. وضعت
واحدة في قلبه والاثنتين الأخريين في عينيه. ثم فتحت صنبور المياه وتركته ينهال عي جثته.
بعد ربع ساعة توقفت نبضات قلب الرجل وتحولت المرأة إلى وريثة الثروة الطائلة. ولكن سرعان ما تذكرت كل ما فعلته
لتحصل علي هذه الثروة وأصبحت تعاني من الشعور بالذنب والندم. وهي شاردة لمحت ورقة موضوعة عي المكتب فأخذتها لتقرأها
بعدما قرأت المرأة الورقة التي كانت موجودة عي المكتب شعرت بالصدمة والفزع. فقد كانت تظن أنها ستحصل عي الثروة الطائلة بعدفة زوجها لكن الحقيقة أنها وقعت في فخه ووقعت في توقيع عقد الطلاق. ولم تكن تدري أن هذا هو الخطة التي ضعه لها.
وبعد أن اكتشفت الحقيقة المريرة سمعت صوتا يطرق الباب بقوة. وعندما فتحت الباب وجدت نفسها أمام رجل غريب ملثم يهددها بالسلاح ويطلب منها تسليم الورقة التي كانت موجودة عي المكتب.
لم تكن المرأة تعرف ماذا يريد الرجل منها ولكنها علمت أنه يريد الورقة التي كانت موجودة عي المكتب. وبعدما رفضت تسليمها بدأ الرجل يهددها بالسلاح ويطلب منها التخلي عنها.
لم تكن المرأة تعرف ماذا تفعل فقد كانت في حالة من الذعر والفزع. ولكن قبل أن يفعل الرجل أي شيء سمعوا صوت سيارة الشرطة تقترب من المكان. وعندما توجه الرجل للهروب قامت المرأة بالاتصال بالشرطة وإبلاغهم بما حدث.
وبعد ذلك تمت محكمة الزوج الذي كان يخطط لقتل
 

انت في الصفحة 1 من صفحتين