قصة وعبرة
تزوجَ قاضٍ على زوجته دون علمها! وكان يذهب لزوجته الثانية سرً/ا.
شعرت الزوجة الأولى بتغيُّر حالِ زوجها فدخل الش"كُّ إلى نفسها أنه تزوج عليها!
ذهبت إليه وسألته عن الأمر فكان جوابهُ لها أنها أوه/ام ليس عليها دليل..
وحين بدأت تُ/نكّد عليه حياته فكّر القاضي بحيلةٍ ذكيةٍ كي يقنع زوجته الأولى بعدم زواجه الثاني ودونَ أن يك"ذب عليها!
ذهب القاضي إلى زوجته الثانية وطلب منها القدوم لبيت الزوجة الأولى وأن تطلب مقابلتهُ لتسأله عن مشك"لتها مع زوجها الذي تش/كُّ أنه تزوج عليها! وبالفعل ذهبت الزوجة الثانية لمنزل الأولى وطلبت لقاء القاضي لسؤاله عن مشك/لتها مع زوجها، فرتّبت الزوجة الأولى لقاء الزوجة الثانية بالقاضي (زوجِها) وجلست معهما.
هنا قالت الزوجة الثانية: أنا أش/ك وأظنّ يا سيدي القاضي أن زوجي قد تزوج عليّ (لكن ليس عندى أى دليل) هنا قال لها القاضي: هي أو/هامٌ في رأسكِ وظ"نٌ س/يئٌ والعياذ بالله، والدليلُ أن زوجتي تشعرُ بنفسِ إحساسكِ هذا وهو ليس حقيقة!!!
والتفت إلى زوجته الأولى وقال: وأنا أمامكِ أقسمُ بالله العليّ العظيم لو كانت لي زوجةٌ أخرى خارجَ هذا البيت فهي طالقٌ ومحر/مةٌ عليَّ..
فبكَت زوجتهُ الأولى وقامَت فق"بَّلت رأسهُ أمام الثانية، وقالت أقسم لك أنّي لن أش/ك فيكَ بعد اليوم
إذا بتحب القصص والقراءة أدخل صفحتي #المليونيرالفقير وأعمل متابعة